ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد سعد الشهري: الحفاظ على الأجيال ليس مسؤوليتي مانشيني يرد على أنباء التدخل في عمله مع الأخضر نتائج الأخضر في الجولة الثالثة بكأس الخليج كأس الخليج في السعودية للمرة الخامسة
المواطن – نت
كشف مصدر عسكري في المعارضة السورية أن “الثوار صعدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، في القسم الغربي”، مؤكداً أن “المعركة الأهم تدور الآن في أكاديمية الأسد العسكرية”.
وقال المصدر إنه “بعد تحرير الأكاديمية يبقى أمامنا الانتهاء من برجية الدراسات المائية وبرجية الروس في الحي الثالث للحمدانية، ما يجعلنا على أتوستراد الراموسة، ومن ثم أرض الصباغ، وصلاح الدين، وحينها نقول إننا كسرنا الطوق عن حلب”، بحسب الشرق الأوسط.
وأكد المصدر العسكري أن “الثوار صعّدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، حتى لا يتركوا للنظام وحلفائه إمكانية المناورة والالتفاف، وقد حققنا تقدماً ملموساً، وبتنا أمام حرب شوارع”، مشيراً إلى أن “الثوار يتحضرون لتنفيذ هجوم آخر من داخل المناطق المحاصرة، حتى تتشتت قوة العدو على جبهتين”، وقال إن “معنويات النظام وحلفائه تراجعت، بعد أسر 160 عنصراً من النظام والميليشيات الطائفية، وأغلبهم من مقاتلي حزب الله اللبناني”.
وأفاد ناشطون، أن مقاتلي المعارضة “نشروا منذ بدء الهجوم يوم الجمعة عدداً كبيراً من السيارات المفخخة، فضلاً عن قيامهم بالقصف العنيف لزاوية المدينة الغربية من قواعدهم في ريف حلب”. بينما أعلن المرصد السوري أن “مقاتلي المعارضة انتشروا على مشارف المنطقة السكنية”.
وقال المرصد: “هذا التكتيك استخدم يوم الجمعة عندما سيطر مقاتلو المعارضة على منطقة ضاحية الأسد التي تضم عدداً من القصور التي كان يسكنها كبار ضباط الجيش، وتمتد لكيلومتر واحد في الزاوية الجنوبية الغربية من المدينة”.