زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر إيزو اليابانية مصرع 17 شخصًا إثر سقوط حافلة في البرازيل أسعار الذهب ترتفع وتقترب من أعلى مستوى سقوط ضحايا جراء انهيارات أرضية وفيضانات في إندونيسيا السجن والغرامة لـ6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي بأوراق نقدية مزورة تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة
المواطن – وكالات
رأى المخلوع علي عبد الله صالح، أن ما تضمنته المبادرة الأمريكية، والخطة الأممية للسلام في اليمن يشكّل في مجمله قاعدة جيدة للمفاوضات، فيما قد يؤشر إلى تراجعه عن خطوته الانقلابية، مشترطًا إيقاف جميع العمليات العسكرية من قِبل التحالف ورفع الحصار وسحب القوات الأجنبية من اليمن، وإلغاء قرارات العقوبات.
فيما أبدى استعداده للتعامل الإيجابي مع كل المبادرات حفاظًا على سلامة ووحدة وأمن واستقرار اليمن والمنطقة حسب قوله وفقاً لـ “العربية.نت”.
ويواصل المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، لليوم الثالث، مشاوراته مع الانقلابيين في صنعاء؛ لبحث الرؤية الأممية لحل الأزمة التي لقيت معارضة كبيرة من أطراف النزاع، خاصةً الحكومة الشرعية التي اعتبرتها مخالفة للمرجعيات الأساسية، إضافة إلى الاعتراض الذي أبداه مسؤولون يمنيون حول ما طرحته الرؤية عن مؤسسة الرئاسة، وتحويل صلاحيات الرئيس هادي لنائب جديد يتم التوافق عليه.
كما جددت الحكومة اليمنية موقفها الرافض لرؤية الحل التي اعتبرت أنها لا تستند على المرجعيات المتفق عليها، وتعمل على شرعنة الانقلاب، وطالبت على لسان وزير خارجيتها عبد الملك المخلافي بإعداد رؤية جديدة تتماشى مع المرجعيات، رافضًا البحث أو التشاور في مضمون الخطة الحالية.. وهو ما سيصعّب مهمة المبعوث الأممي الصعبة أصلًا.