رونالدو وأنجيلو يعززان تقدم النصر ضد الغرافة وظائف شاغرة في الشركة السعودية للموانئ وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة التأمين وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية شاغرة في شركة ياسرف 17 وظيفة شاغرة لدى بنك D360 الرقمي كريستيانو رونالدو يهز شباك الغرافة الأهلي أول المتأهلين لثمن نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة لا أهداف بين الغرافة والنصر في الشوط الأول
المواطن – مروة نبيل
تفاعل رواد موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، مع الخبر الذي أعلنته وزارة الداخلية، اليوم الأحد، بأنّها من الكشف عن مخطط إرهابي يستهدف ملعب “الجوهرة” في جدة خلال مباراة السعودية والإمارات.
ودشن رواد “تويتر”، هاشتاقًا يحمل اسم “تفجير ملعب الجوهرة”، وتفاعل معه الآلاف من المغردين سواء الجماهير أو الإعلاميين أو الرياضيين عمومًا، ونافس على صدارة أكثر الهاشتاقات تداولًا على موقع التدوينات القصيرة.
ورصدت “المواطن” ردود فعل المشاركين في هاشتاق “تفجير ملعب الجوهرة”، وحرص المغردين على تداول الصور الخاصة بالجماهير، وهي تتناول وجبة الإفطار أمام الملعب.
وقال الإعلامي سلمان الدوسري: “من منكم شعر بأن هناك محاولة ل تفجير ملعب الجوهرة؟ الإجابة لا أحد رجال الأمن تمكنوا من إحباطها دون إرباك للحشود الغفيرة… هنيئاً لنا بأسودنا”.
ونشر الكاتب سعد السعود صورة للجماهير؛ وهي تتناول وجبة الإفطار، وعلق عليها قائلًا: “هكذا كانت الجماهير تنتظر المغيب لتفطر طاعةً لربها.. في حين كانت خفافيش الليل تنتظر المغيب لتنفث شرها..”، فيما قال الدكتور مهدي أبو فطيم: “في يوم عاشوراء شبابنا صائمون وأعدائنا الدواعش القتلة يتربصون بهم و نسوا أن الله حافظهم .. شكراً لله”.
وعلق عضو شرف نادي النصر، عبدالله العجلاني، قائلًا: “الجمهور السعودي والإماراتي صائمون ينتظرون وقت الإفطار والمجرمون لعنهم الله يخططون لتفجيرهم…”، وقال الكاتب الصحفي علي بن تميم: “الإمارات والسعودية قيادة وشعبا، موقفهما ثابت لا يتزعزع وهو الاستمرار في الحرب على الإرهاب”.
ومن جانبه، قال مبارك المبارك: “حسبي الله ونعم الوكيل، في زمرة داعش، يريدون الجنة بقتل من يشهدون أن لا إله إلا الله، رجال أمن هذه البلاد، لهم بالمرصاد”، وعلق آخر قائلًا: “صاموا عاشوراء، وأفطروا في الجوهرة، وألحوا بالدعاء، فحفظهم الله.. احفظ الله يحفظك”.
وكتب أحمد العقيل: “حضرنا واحتفلنا وعدنا لبيوتنا آمنين، كل الشكر لأبطالنا رجال الداخلية”، وقال ياسر الفيصل: “60 ألف حضروا، ولا أحد منهم حس بان كان فيه محاولة تفجير، هذا ليس حسن حظ، بل هذا ناتج عن عمل جبار قامت به وزارة الداخلية”.