طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن – الرياض
حالةٌ من الجدل سيطرت على شبكات التواصل الاجتماعي مع الحديث عن قرب تطبيق قرار إغلاق المحلات عند التاسعة مساءً.
وحدث انقسامٌ واضحٌ بين صفوف المغرّدين حول النظام المرتقب، والذي وصفه البعض بأنه أكثر الأنظمة إثارةً للجدل؛ ففي الوقت الذي اعتبر فيه البعض أن القرار في مصلحة الجميع، ويتم تطبيقه في الكثير من دول العالم، رأى البعض الآخر أنّه يحتاج إلى كثيرٍ من الدراسة والبحث قبل تطبيقه.
ورأى المغرّدون أن هذا القرار يحتاج إلى تهيئة الأجواء، وشرح جوانبه للمواطنين، وبيان مزاياه وعيوبه والاستماع إلى وجهات النظر المتباينة حول النظام المرتقب.
ويرى المؤيدون أن هذا القرار يسهم في جذب الشباب، ويشجعهم على العمل في القطاع الخاص، وكذلك يحد من تواجد العمالة الوافدة المتكدسة في الشوارع والأسواق، فيما يرى المعارضون أنّه لا يتناسب على الإطلاق مع واقع مجتمعنا وظروفه الخاصة التي تحكمها عوامل بيئية واجتماعية ودينية، إضافةً إلى عدم ملائمة ظروف الطقس وحرارة الأجواء التي تضطر الكثير لعدم الخروج من المنزل للتسوق إلا ليلًا.
ورأى المغردون، أن المشكلة الأكبر ستكون خلال شهر رمضان، وفي فصل الصيف كذلك حيث الحرارة الشديدة، وتأخّر وقت انتهاء صلاة العشاء، ما يعني تقليص ساعات دوام المحلات.
وكانت مصادر صحفية، قد أكدت أن وزارة العمل انتهت من إقرار نظام إغلاق المحلات مبكرًا، ورفعته للجهات المعنية.
يُذكر أن وزارة العمل قد أكدت مؤخرًا أن موضوع إغلاق المحال في التاسعة مساءً، لا يزال مجرد مقترح، وتمّ رفعه للجهات العُليا للموافقة عليه.
مواطن لا يملك سكن
المفترض أن يكون هذا القرار على المحلات الصغيرة فقط وتحدد مساحة المحلات بناء على رخصة المحل التي تصدر من البلدية ويستثنى من المحلات الصغيرة ( صوالين الحلاقة – المخابز – محلات كهرباء السيارات )
مجرة التبانة
ليتهم يخلون الوضع الحالي بلادنا حر ورطوبة ، مشكلة المقارنة مع بلاد البرد والضباب والاجواء الممطرة غير مجدية ، كفاية التدخل في شؤون الناس.