الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
المواطن – أبها
على هامش الفعاليات المصاحبة للمؤتمر الدولي القرآني الأول، بجامعة الملك خالد، استضافت الجامعة، لقاء المستشار بالديوان الملكي، عضو هيئة كبار العلماء، الأستاذ الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، بالجهات المهتمة بالعمل الخيري، في منطقة عسير، بحضور الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة، فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله المصلح، والأمين العام للمجلس التنسيقي بالجمعيات الخيرية في منطقة عسير، الدكتور ناصر آل قميشان، بينما أدار اللقاء، الدكتور عبدالله آل هادي، وعدد من مسؤولي العمل الخيري بالمنطقة، وذلك في المدرجات المركزية بمقر الجامعة.
وأكد الدكتور التركي، أن العمل الخيري، يحتاج إلى صبر واحتساب، ووضع الخطط لتحقيق الأهداف التي قام من أجلها، موضحاً أن أهمية العمل الخيري، تأتي من حيث القيمة الذاتية له، إفادة واستفادة، وما يترتب عليه كذلك، لأنه جزء من عقيدة وعبادة الأمة، ومنه ما هو فرض عين، وما هو فرض كفاية، وما هو واجب، وما هو مندوب، ولا يُمكن للأفراد أو الأمم أو المؤسسات أو الدول أن تهمش هذا العمل الجليل أو تتخلى عنه، وهو جزءً من دينها وعقيدتها وعبادتها.
وشدد التركي، على الوضوح في نظر قضايا العمل الخيري، وسد منافذ أهل الأهواء، قائلاً إنه “إذا كان للعلماء اجتهاداتهم، فإن للعاملين في الحقل الدعوي والخيري أيضاً، اجتهاداتهم، ومن ثم فإننا نحرص كل الحرص على التعاون، من أجل الدعوة والخير، والحرص على أن تكون الكلمة واحدة، والصف واحد، وهو أمر يجب على العاملين في الساحة الخيرية إدراكه، فالمجال مجال تكامل وتعاون”.