ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
المواطن – عبد الرحمن دياب- الرياض
يُعد صندوق رؤية سوفت بنك، الذي تمّ الإعلان عن تأسيسه، أمس الخميس، أكبر صندوق تقني عالمي برأس مال 100 مليار دولار، حيث يهدف الصندوق الجديد إلى تعزيز الاستثمارات في القطاع التقني على مستوى العالم.
وتوقّعت المجموعة، أنها ستستثمر ما لا يقل عن 25 مليار دولار أمريكي في الصندوق على مدار السنوات الخمس القادمة، وذلك بعد توقيع مذكرة تفاهم غير ملزمة مع صندوق الاستثمارات العامة في المملكة تنص على دراسة صندوق الاستثمارات العامة السعودي لإمكانية الاستثمار في الصندوق الجديد، بحيث يكون أكبر المشاركين فيه.
“المواطن” ترصد 7 معلومات عن رحلة صندوق الاستثمارات العامة في المملكة:
1 – أسس صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية سنة 1971؛ بهدف تمويل المشاريع ذات الأهمية الاستراتيجية لاقتصاد المملكة.
2 – توسّع دوره مع الوقت بحيث بات يشمل عِدة جوانب رئيسية أخرى، لعل أبرزها حيازة وإدارة مساهمات الحكومة في الشركات، بما فيها كبرى الشركات السعودية المتخصصة والرائدة.
3 – ساهم الصندوق ولا يزال في تأسيس وإدارة شركات لدعم الابتكار وجهود تنويع الاقتصاد وتطوير القطاعات غير النفطية في المملكة.
4 – يتولى الصندوق مسؤوليات ملكية وإدارة مساهمات الحكومة في الشركات الثنائية والشركات المتعددة خارج المملكة.
5 – يتولى الصندوق أيضًا الاستثمار الانتقائي في عددٍ من فئات الأصول الدولية.
6 – حصل تحوّل كبير في هيكلة صندوق الاستثمارات العامة، حيث نقلت السلطة الإشرافية عليه من وزارة المالية إلى مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية السعودي، الذي يرأسه ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز؛ وذلك في مارس من عام ٢٠١٥.
7 – أُعيدت بناء استراتيجية الصندوق بعيدة المدى، الذي يرأس مجلس إدارته ولي ولي العهد بعد هذا التغيير لتتواكب مع رؤية السعودية ٢٠٣٠.