الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن وظائف هندسية وإدارية شاغرة بـ شركة الفنار وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر الدولية الجامعة العربية: نرفض التصريحات الإيرانية المزعزعة للسلم الأهلي في سوريا هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع
المواطن – نت
كشف كل من مرشحي الرئاسة الأمريكية، الديمقراطية هيلاري كلينتون ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب، عن موقفيهما من معركة الموصل ومأساة حلب.
في الوقت الذي كشفت فيه كلينتون في المناظرة الثالثة والأخيرة ليلة أمس الأربعاء عن دعمها لجهود الحكومة والقوات العراقية لاستعادة مدينة الموصل من قبضة تنظيم داعش، من دون تدخل بري أمريكي، قال ترامب إن إيران تستولي على العراق وإنها ستكون المستفيد الأكبر من مشاركة أمريكا في تحرير الموصل.
وقالت كلينتون إنه “يمكننا أن نحرر الموصل لنتحرك إلى سوريا، مشددة على ضرورة التخلص من قادة داعش، وعلينا أن نلاحق وأن نستهدف البغدادي كما فعلنا مع أسامة بن لادن”، مشيرة إلى أن ترامب ينكر أنه دعم غزو العراق.
وأصرت كلينتون على إقامة منطقة حظر جوي من شأنها حماية المدنيين في حلب، موضحة أن هذه الخطوة يمكن أن تتم عن طريق سلسلة من المفاوضات والخطوات، مشددة على ضرورة قيام مناطق آمنة للمدنيين السوريين في الداخل السوري.
كما انتقدت كلينتون موقف ترامب بشأن غلق الحدود أمام المهاجرين وقرارات ترحيل المهاجرين قائلة: “لا أرغب في تمزيق الأسر والترحيل القسري للمهاجرين، لدينا 4 ملايين طفل أمريكي من مهاجرين غير شرعيين”.
وأضافت: إن إقامة هذه المنطقة تصب في مصلحة المدنيين على الأرض في سوريا، واستطردت: “لن أقفل الأبواب أمام النساء والأطفال في سوريا.. ولابد من العمل مع المجتمعات المسلمة المعتدلة للقضاء على الإرهاب”.
من جهته وصف المرشح الجمهوري دونالد ترامب تصريحات منافسته كلينتون بالساذجة قائلاً: “إن دولتنا يُتلاعب بها من قبل الأسد وإيران وروسيا”. وأضاف أنه “إذا تمت الإطاحة بالأسد، فإن النتيجة قد تكون أسوأ من بقائه”.
وتساءل: أين عنصر المفاجأة في الهجوم على الموصل الذي تتحدث عنه كلينتون؟ إن “الكل هرب، ولا يزال القادة يتحدثون بسذاجة”.
وأضاف أن “أوباما ذهب إلى معركة الموصل لمضاعفة فرص هيلاري في الفوز بالانتخابات، وأن الموصل ستكون شيئاً رائعاً بقدر سذاجتنا”.