ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
المواطن – عبد العزيز العلي
ما إن حلّ الزميل جميل الذيابي رئيسًا لتحرير صحيفة عكاظ في ديسمبر الماضي حتى أطلق العنان لصوت الصحفي الميداني الذي يحمله بداخله؛ وكأنه للتو يلتحق بركب صاحبة الجلالة؛ ليعيد للأذهان بداياته الصحيفة مع صحيفتي الرياض والشرق الأوسط؛ مواصلًا الركض الصحفي في كافة الاتجاهات؛ حتى تحوّلت عكاظ لمنارة ساطعة ترسم فنون الصحافة في كل اتجاه.
“الذيابي” واكب كافة المعطيات ولم يركن إلى صحافة الزمن الغابر؛ بل قصد بوابة النجاح مدركًا أن مفتاحه هو التواجد في قلب الأحداث سياسية كانت أم اجتماعية أم ثقافية واقتصادية، مما جعل عكاظ حديث الجميع بالاتزان والمصداقية، وبطابع مختلف أظهر الصحيفة كعروسٍ في ليلة زفافها.
“الذيابي” استفاد من الخبرات السابقة التي اكتسبها في العمل الإعلامي؛ حوّلها إلى أدوات تصنع النجاح بقالب مميز؛ وضع فيه بصمة مهمة في سماء الإعلام بخُطى ثابتة جعل من عكاظ ذات اللون الأبيض والأخضر أطياف متنوعة تعيش صراع الجمال الصحفي في كل يوم وعبر موقعها الإلكتروني بثوبه الجديد وحساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي كانت عكاظ في قلب الحدث.
في حديث سابق، قال جيمس بورتر، الصحفي المخضرم في بي بي سي، عن الصحافة: “إن إظهار الشغف بالصحافة سيبرزك من بين الحشد؛ وهو ما يتحقق اليوم من خلال رئيس تحرير عكاظ، ترجمها بشكل يومي في صفحات الجريدة بشكلٍ لافتٍ وبعطاءٍ متجددٍ دون كلل أو ملل”.
مراقبون يرون عكاظ قفزت قفزات نوعية بطابع عصري وحديث بفضل الله ثم جهود رئيس تحريرها “جميل الذيابي”، الذي جعل من تجاربه المتنوعة أساس للعمل اليومي بالصحيفة، وألبس عكاظ عقدًا جميلًا تحدث عنه الجميع.
خالد الغامدي
رائع الذيابي وتجددت عكاظ بالفعل
السالم
وكدنا وحتى ان قُلت نسينا فلا .. حرج علي
ان نقرأ من الصحيفه ونشتريها بـ ريالين عُدنا
مع جميل لصحيفة عكاظ وننتظر متى تنزل
يوميات عكاظ في الاسواق من اجل شرائها
شكرا جميل وهذا المنجز ليس لجميل وحده
انما ل قروب عكاظ الجميل وفقكم الله لما
فيه مصلحة للوطن والمواطن ..