فيصل بن فرحان بقمة العشرين: أمن الطاقة يمثل تحديًا عالميًا ويجب مراعاة ظروف كل دولة موعد بدء البوادر الشتوية حملة على مراكز الاسترخاء والعناية بالجسم في الرياض وإغلاق 9 منشآت مواعيد التسجيل في برنامج الدبلوم الصباحي بتقنية رفحاء ما النسبة التي تحصل عليها تطبيقات التوصيل من المطاعم؟ حساب المواطن: أفصحوا عن بيانات المتقدم الرئيسي والتابعين بشكل صحيح 265 شركة بولندية مهتمة بالاستثمار في السعودية أكثر من 1600 وظيفة للممارسين الصحيين في مستشفى رجال ألمع رينارد: إندونيسيا استحقت الفوز وفخور بتدريب الأخضر مدير عام الجوازات يُصدر قرارات بترقية 1604 أفراد من منسوبي ومنسوبات القطاع
المواط – نت
تمكن علماء روس، من العثور على بقايا قاعدة عسكرية سرية لألمانيا النازية، في القطب الشمالي، كانت قد بُنيت عام 1942، في أثناء الغزو النازي لأراضي في الاتحاد السوفيتي.
وتتكون القاعة، من عدة منازل وتحصينات ومرابض مدفعية، وتم تشغيلها عامي 1943 – 1944 فقط، وقد أرسل منها خلال تلك الفترة، أكثر من 700 تقرير عن حالة الطقس، وشيدت هذه القاعدة – المحطة التي أطلق عليها الألمان اسم “صائد الكنوز” -، في أرخبيل فرانز جوزيف.
وتمكّن العلماء الروس، من جمع نحو 500 قطعة من المعدات والأدوات المختلفة، المتروكة في هذه المحطة، وهي ستنقل للعرض في متحف “الحديقة الوطنية”، بمدينة أرخانغيلسك، شمال غرب روسيا.
ومن بين الحاجات التي تم العثور عليها، في هذه المحطة السرية، المخصصة في الأساس للأرصاد الجوية، لأغراض عسكرية، ذخائر ومعدات عسكرية، وأدوات منزلية، ومتعلقات شخصية، وأجزاء من الأجهزة المستعملة في عمليات الأرصاد الجوية.
وقال كبير الباحثين في مركز “الحديقة الوطنية”، يفغيني يرمولوف: “جاء إلينا، وجود مكب نفايات، وقطع من ركام مباني وموقع أرصاد جوية، ولم نكن نتوقع أننا سنعثر على قطع هامة، ترقى إلى مستوى مقتنيات متحف”.
العمل في هذه المحطة، كان قد توقف فجأة، في يوليو عام 1944، وتم إجلاء العاملين الألمان بها، وذلك بسبب تفشي عدوى مرض دودة الخنزير، الناجم عن أكل طاقم المحطة للحم الدببة القطبية.
وجرى حينها عمداً، تدمير محطة الأرصاد الجوية الألمانية هذه، إلا أن الكثير من الأدوات والوثائق، صمدت، ووصلت إلى أيدي العلماء الروس، بعد 72 عاماً.