ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
المواطن – الرياض
استقبل الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي، المستشار بالديوان الملكي،وفدًا من أعضاء مجلس إدارة المركز الخيري لتعليم القرآن الكريم وعلومه، وفي مقدمتهم الشيخ حمد بن محمد بن سعيدان، ورافقه فضيلة الشيخ عبد المحسن الزكري، والدكتور عبد الله البشر، والشيخ أحمد الهدلق إلى جانب الشيخ/ عبد العزيز الصهيل، أحد المديرين السابقين للمركز.
تقدّم الوفد بالشكر للدكتور التركي عرفانًا بدوره في تأسيس المركز قبل 36 عامًا، فقد ترأس مجلس إدارته لقرابة 15 عامًا في الفترة من 1401هـ إلى 1414هـ، ثم اطّلعوا معاليه على موجز بالتطورات والمشروعات الجارية.
من جانبه، أعرب التركي عن اعتزازه بالزيارة، قائلًا: إنها ذكرته بأيام طيبة يفخر بها، مشيدًا ببرامج المركز النوعية، وموصيًا بالمضي قدمًا في ابتكار المزيد منها بما يخدم كافة فئات المجتمع، ويربطها بكتاب الله اعتقادًا، وقولًا، وعملًا، واضعًا خبرته بين يدي القائمين على المركز للوصول إلى هذه الغاية.
ونوّه بدور رجال الأعمال في خدمة العمل الخيري عامة، وكتاب الله خاصة، وحضهم على بذل المزيد، مثنيًا على جهود الشيخ/ حمد بن سعيدان في دعم العمل الخيري.
كما وجّه رسالة عبر الوفد إلى المشتغلين بتعليم القرآن الكريم، حضّهم فيها على أن يحثوا الناس والطلاب على تطبيق القرآن عمليًا في سائر شؤون الحياة، قائلًا: إن العبرة بالعمل لا الحفظ فقط، ونبّه معاليه لأهمية توسيع مظلة العمل في خدمة القرآن الكريم حتى يصل إلى الناس كافة لإنقاذهم من حياة الشقاء إلى السعادة في الدارين.