طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن – الرياض
شاركت دارا الرعاية الاجتماعية للمسنين والمسنات التابعتان لفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض في لقاء الخبراء الوطني السادس للوقاية من العنف ضد المسنين الذي رعته وافتتحته سمو الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز رئيسة برنامج الأمان الأسري للوقاية من العنف ضد المسنين.
وجاءت مشاركة الدارين في اللقاء الذي احتضنته قاعة المؤتمرات بجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية بالرياض تحت شعار “إحسان” بهدف تبادل الخبرات والتجارب مع الجهات الأخرى بما يعود على المسنين بالنفع والفائدة، ويحقق الهدف الأسمى من إقامة مثل هذه البرامج واللقاءات.
ونظمت دارا المسنين والمسنات معرضاً بهذه المناسبة تنوعت فيه المشاركات وأشرف عليه مدير إدارة رعاية المسنين بالوزارة الأستاذ علي العجمي الذي كان في استقبال الأميرة عادلة ومرافقيها من أعضاء ومهتمين بشؤون الأسرة والمجتمع شرح فيه جميع الخدمات التي تقدمها الوزارة للمسنين وأجاب عن جميع أسئلة واستفسارات الزوار.
واشتمل المعرض على عرض مرئي للخدمات وبعض الأعمال والمشغولات الفنية للمسنين وتوزيع المنشورات والمطبوعات المتعلقة بالمسنين.
من جانبه قال مدير إدارة رعاية المسنين بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية علي العجمي: امتثالاً لتوجيه الوزير شاركت الوزارة في اللقاء ممثلة في إدارة رعاية المسنين في وكالة الرعاية الاجتماعية وداري الرعاية الاجتماعية في الرياض من خلال المعرض المصاحب للملتقى وعرض منتجات المسنين والمسنات الذي لفت الأنظار ونال إعجاب الجميع.
وأشار العجمي إلى أن الوزارة تحرص دوماً على المشاركة في مثل هذه اللقاءات والبرامج لما لها من فوائد نفسية واجتماعية على هذه الفئة الغالية ، مقدماً شكره للأميرة عادلة بنت عبدالله على رعايتها للقاء، كما شكر القائمين في داري الرعاية للمسنين والمسنات على المشاركة الفاعلة.