تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
المواطن – الرياض
قالت منظمة الدول العربية المصدرة للبترول “أوابك”، “إن الاحتياطيات النفطية لدى المملكة والعراق والكويت تبلغ نحو 511.2 مليار برميل، أى نحو 30 في المائة من إجمالي الاحتياطيات النفطية العالمية”.
وأوضحت المنظمة في افتتاحية نشرتها الشهرية الأخيرة، أن إجمالي الاحتياطيات النفطية العالمية المؤكدة قدرت بنحو 1.697 تريليون برميل في نهاية عام 2015. وأشارت إلى أن الاحتياطيات النفطية المؤكدة في الدول الأعضاء في منظمة “أوابك” تقدر خلال نفس الفترة بنحو 701.6 مليار برميل تشكل نحو 41.3 في المائة من إجمالي الاحتياطيات النفطية العالمية.
ولفتت إلى أنه منذ منتصف عام 2014 تأجل ضخ نحو 222 مليار دولار من الاستثمارات الرأسمالية وعمليات تطوير لنحو 4.2 مليون برميل نفط مكافئ في اليوم من طاقة الإنتاج القصوى، مشيرة إلى أن ذلك قد يؤدي على المدى الطويل إلى خفض في الإمدادات وارتفاع في الأسعار.
وأفادت بأن متوسط إنتاج النفط في الدول الأعضاء في منظمة أوابك بلغ نحو 27 مليون برميل يومياً في عام 2015 مشكلة نسبة 29.5 في المائة من إجمالي إنتاج النفط العالمي، وفقاً لوكالة الأنباء الكويتية “كونا”.
وأشارت “أوابك” إلى أن وكالة الطاقة الدولية تتوقع أن يصل إنتاج النفط العالمي إلى 100.4 مليون برميل يومياً بحلول عام 2040 وأن يصل إنتاج النفط لدى سبع من الدول العربية هي الجزائر والعراق والكويت وقطر وليبيا والسعودية والإمارات إلى 35.3 مليون برميل يومياً ما يمثل نحو 35.2 في المائة من إجمالي الإنتاج العالمي في عام 2040.
وقالت “أوابك”: “إن المجتمعات الدولية تعمل جاهدة على تنمية الناتج القومي والاستمرار في الارتقاء بمختلف الجوانب المتعلقة بالوضع الاقتصادي والاجتماعي لديها بما في ذلك أمن الطاقة وتأمين خدمات الطاقة ومحاولة القضاء على الفقر بالنسبة إلى الدول النامية ومعالجة القضايا ذات الصلة بالبيئة”.
وأوضحت المنظمة أنه في ظل التحديات المشتركة التي تواجهها الدول المصدرة والدول المستوردة فهناك حاجة ماسة ودائمة إلى التعاون بين جميع الأطراف ذات الصلة بالنفط والطاقة على المستوى العالمي لذا فهي تعمل على تحديد تلك التحديات وتحاول الوصول إلى رؤية مشتركة بين تلك المجموعات.