انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
ريال مدريد يصل نهائي كأس ملك إسبانيا
نتائج مباريات ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم
عواصف شديدة وفيضانات تضرب الجزر اليونانية
731 جولة رقابية لتجارة الباحة وضبط 37 مخالفة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على 7 مناطق
المواطن – وكالات
يعتبر هناك سيناريوهات عديدة تمثل كابوسًا للمسافرين على متن الطائرات مثل أن تتخيل باب الطائرة يفتح فجأة في الجو وعلى ارتفاعات عالية.
وهذا ما وضع تصورات حول “ما الذي سيحدث لو فتح باب الطائرة في أثناء التحليق؟”
والإجابة، هي أنّه بفعل توزّع الضغط داخل مقصورة الطائرة، فإن فتح باب الطائرة خلال الطيران يحتاج إلى قوة خارقة، وحتى أقوى شخص في العالم سيكون غير قادر على فتح الباب بينما الطائرة في الجو.
ولكن في عام 1988، أقلعت الرحلة 243 لشركة الطيران “ألوها” من هاواي متجهة إلى هونولولو، ولكن في وسط الرحلة وعلى ارتفاع 24 ألف قدم حدث انفجار أدّى إلى تفكك جزء من الطائرة، وتمكّن الطيار من الهبوط رغم عدم وجود جزء كبير من السقف، وكان الركاب ما يزالون مربوطين إلى مقاعدهم غير أن المضيفة ماتت.
وتبين لاحقًا أن السبب كان عدم إصلاح شقوق في المقصورة الرئيسية. وسُجلت العشرات من الأمثلة الأخرى على حوادث مشابهة وغالبًا ما لا تنتهي على خير.
والمشكلة أن فتح الباب سيشكل مشكلة حقيقية. حيث ستنخفض من جراء ذلك درجات الحرارة بشكل كبير أي حتى التجمّد والصقيع، وقد تبدأ الطائرة نفسها بالتفكّك، ولكن مِن حُسن الحظ، وفقًا لقول الطيار وخبير الطيران الجوي باتريك سميث، إن “الضغط في قمرة القيادة لن يسمح بفتح باب الطائرة”؛ فجميع مخارج الطائرة تفتح إلى الداخل ومع وجود الضغط الخارجي الشديد لن يتمكن حتى أقوى الرجال من فتحها، فضلًا عن أنّه يتم تأمين الأبواب بواسطة مزالج كهربائية أو ميكانيكية.