إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور وظائف شاغرة بـ شركة المياه الوطنية وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 3 مدن الأمن البيئي يقدم فرضيات توعوية لزوار واحة الأمن بالصياهد وظائف شاغرة بـ فروع شركة المراعي وظائف إدارية شاغرة في هيئة التأمين وظائف شاغرة لدى شركة رتال
المواطن – عبد العزيز العلي
رحل وكيل وزارة الصحة للصحة العامة، الدكتور عبد العزيز بن سعيد، عن عمله بالوزارة بعد ٤ سنوات قضاها في دهاليز الوزارة؛ كانت بمثابة صمام الأمان بعد الله في التصدي لفيروس كورونا، الذي أحدث جدلًا كبيرًا عند ظهوره؛ وتسبب في إعفاء وزير الصحة السابق، الدكتور عبد الله الربيعة، وتعيين المهندس عادل فقيه بدلًا عنه.
واستعان فقيه بابن سعيد كمستشارٍ في البداية، حتى تم تعيينه بعدها وكيلًا لوزارة الصحة للصحة العامة، استمر فيها ثلاث سنوات؛ واليوم يودّع “عراب” كورونا الوزارة محملًا بإنجازات تترى على رأسها التعامل مع فيروس كورونا؛ وانحصار الإصابة إلى عددٍ قليلٍ جدًا؛ كذلك تطوير المجال الوقائي بالوزارة؛ وتفاعلت الوزارة مع الأحداث العالمية بشكلٍ جذابٍ وغير تقليدي كما كان في السابق.
وأيضًا كان مميزًا في التنقيب عن الكوادر المميزة لإدارة المراكز الصحيّة من خلال اختبار أُقيم لأول مرة على مدار عهد الوزارة. ابن سعيد حظى بمحبة الجميع داخل كافة المرافق الصحية؛ والملفت أن ابن سعيد لم يكن ذكره الطيب يقتصر على الوزارة؛ بل امتد للإعلام، ودائمًا تجده صديق للإعلاميين في إبراز المعلومة الصحيحة دون توجس؛ وكان تفاعله مع وسائل الإعلام المختلفة له صدى كبير لدى الجميع.
“تغريدة ” وداع “العراب” حظيت بثناءٍ كبيرٍ من كافة المغرّدين، والقريب من ابن سعيد؛ وكان منشن والوكيل السابق لا يهدأ حتى اللحظة.
يُذكر أن الدكتور عبد العزيز بن سعيد، حاصل على درجة الدكتوراه في مجال الوبائيات من جامعة تكساس عام 2002م، كما أنّه حاصل على دبلوم الوبائيات الحقلية عام 1995م، وحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الملك سعود.
وعمل ابن سعيد رئيسًا لقسم الطب والأسرة والمجتمع منذ عام 2006م وحتى الآن، وأستاذًا مشاركًا منذ عام 2009م وحتى الآن، كما تقدم بخطط أبحاث مباشرة، وشارك في مشاريع بحثية بجامعة الملك سعود، وعمل مرشدًا في السلوك العلمي في مشاريع البحوث والإشراف على الباحثين المشاركين وتقييمهم. كما عمل مدربًا في برنامج الوبائيات الحقلي بوزارة الصحة منذ عام 1995 – 1996م، وقام بعمل التقصي الوبائي للفاشيات الوبائية، والإشراف الميداني على النواب في برنامج الوبائيات الحقلي.
كما عمل على مراجعة البيانات، وتخطيط التحليل الإحصائي، وتقديم الجداول والأشكال البيانية لبيانات الترصّد الوبائي، وتقديم خطط مشاريع أبحاث، وتنفيذها، والقيام بالتحليل الإحصائي، وكتابة التقارير النهائية، سواء على مستوى المجتمع، أو في المستشفيات، بالإضافة إلى برمجة برامج التحليل الوبائي للبيانات.
محلاني ساكت
هنا وقفه وهذا ماجعلنا متأخرين وهو التطبيل الدائم لمن هم بالمناصب وسرد انجازاتهم الخرافيه والتصفيق لهم بغى شكل فهل تطورت المراكز الصحيه بالفعل وهل لمس المواطن التطور إنما يحصل بالصحه لعب بلعب وتطبيل لإنجازات لم يلاحظها اى فرد من أفراد الشعب إنما عبر الإعلام المطبل ولم تزل الصحة تديرها العشوائيه والواسطات فتجد مدراء الشؤون الصحيه لا يقطع رؤسهم الف سيف والمنصب للارتزاز وتمشية المصالح ومنهم تحت ادارتهم على نفس الشاكله واسطات وحجز اسره كبار شخصيات بالمستشفيات وإقصاء اى موظف يسعى إلى التطوير والتصحيح نسأل الله السلامه