بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
المواطن- خالد الأحمد- جازان
قام رئيس المجلس البلدي لأمانة منطقة جازان، أحمد بن أبوشملة حكمي، وأعضاء المجلس، بحملة رقابية، بالتعاون مع إدارة صحة البيئة بأمانة المنطقة، والتي كانت امتداداً للحملات السابقة، التي تم التنسيق مع أعضاء المجلس وإدارة صحة البيئة، ممثلة بمدير الإدارة، الدكتور نايف عبدالخالق الجهني، مساء يوم الأحد، لمدة 4 ساعات، والتي نتجت عنها؛ إغلاق عدد من المحال المخالفة لاشتراطات الصحة العامة، في الأحياء الواقعة في مدينة جازان، يأتي ذلك امتداداً لحملاتها المستمرة، لضمان تطبيق الاشتراطات الصحية والبلدية على تلك المنشآت، وتوفير أمن وسلامة الغذاء.
وبيَّن نائب رئيس المجلس البلدي لأمانة منطقة جازان، وليد جيلان محه، إلى أن الجولة تمت بشكل مفاجئ، مع رجال المراقبة، من إدارة صحة البيئة بالأمانة، ويترأسهم مدير إدارة صحة البيئة بأمانة منطقة جازان، الدكتور نايف بن عبد الخالق الجهني؛ بهدف تعزيز الإجراءات الرقابية الغذائية، وعدم التهاون عند ضبط أي مخالفة لتحقق الحملات الرقابية، هدفها المنشود في رفع المستوى الصحي، وتداول أغذية خالية من التلوث حفاظًا على الصحة العامة، حيث بلغ عدد المحلات خلال الجولتين، التي قام المجلس بحملة رقابية بها، 55 محلاً، تم مخالفة 19 محلاً، وإغلاق 3 محلات، ومصادرة 4 محلات.
وبدوره، ذكر مدير إدارة صحة البيئة بأمانة منطقة جازان، الدكتور نايف بن عبد الخالق الجهني، أنه تم ضبط 33 كيلوجراماً من اللحوم غير الصالحة للاستهلاك الآدمي، كذلك مصادرة 85 كيلوجراماً من الدجاج، يتم إذابة ثلجها وإعادة تثليجها مرة أخرى، كذلك شملت الحملة جولة على محلات الوجبات السريعة، حيث تم مصادرة وإتلاف كمية من الخضروات 50 كيلوجراماً، وبعض المواد المستخدمة في الطبخ، لانتهاء صلاحيتها، كذلك تمَّت مخالفة عدد من المطاعم لتدني مستوى النظافة العامة للمحل والخاصة بالعاملين.
وفي السياق نفسه، تم تطبيق نظام الغرامات والجزاءات، على المخالفين؛ تمثَّلت في عدم وجود شهادات صحية للعاملين، وتدني مستوى النظافة، وعدم الالتزام بالزي الرسمي، وعدم وجود رخص صحية، وعدم إقفال فتحات الصرف الصحي، ووجود أكل بائت، ومواد غذائية مجهولة المصدر.