ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
المواطن – وكالات
يعتبر هناك سيناريوهات عديدة تمثل كابوسًا للمسافرين على متن الطائرات مثل أن تتخيل باب الطائرة يفتح فجأة في الجو وعلى ارتفاعات عالية.
وهذا ما وضع تصورات حول “ما الذي سيحدث لو فتح باب الطائرة في أثناء التحليق؟”
والإجابة، هي أنّه بفعل توزّع الضغط داخل مقصورة الطائرة، فإن فتح باب الطائرة خلال الطيران يحتاج إلى قوة خارقة، وحتى أقوى شخص في العالم سيكون غير قادر على فتح الباب بينما الطائرة في الجو.
ولكن في عام 1988، أقلعت الرحلة 243 لشركة الطيران “ألوها” من هاواي متجهة إلى هونولولو، ولكن في وسط الرحلة وعلى ارتفاع 24 ألف قدم حدث انفجار أدّى إلى تفكك جزء من الطائرة، وتمكّن الطيار من الهبوط رغم عدم وجود جزء كبير من السقف، وكان الركاب ما يزالون مربوطين إلى مقاعدهم غير أن المضيفة ماتت.
وتبين لاحقًا أن السبب كان عدم إصلاح شقوق في المقصورة الرئيسية. وسُجلت العشرات من الأمثلة الأخرى على حوادث مشابهة وغالبًا ما لا تنتهي على خير.
والمشكلة أن فتح الباب سيشكل مشكلة حقيقية. حيث ستنخفض من جراء ذلك درجات الحرارة بشكل كبير أي حتى التجمّد والصقيع، وقد تبدأ الطائرة نفسها بالتفكّك، ولكن مِن حُسن الحظ، وفقًا لقول الطيار وخبير الطيران الجوي باتريك سميث، إن “الضغط في قمرة القيادة لن يسمح بفتح باب الطائرة”؛ فجميع مخارج الطائرة تفتح إلى الداخل ومع وجود الضغط الخارجي الشديد لن يتمكن حتى أقوى الرجال من فتحها، فضلًا عن أنّه يتم تأمين الأبواب بواسطة مزالج كهربائية أو ميكانيكية.