ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
المواطن – نت
رحبت الحكومة اليمنية، بالبيان الصادر عن الرباعية الدولية، حول اليمن، مبينة أنه استند بصورة واضحة لمرجعيات المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني، وقرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة؛ وخاصة القرار الدولي 2216.
وقالت وزارة الخارجية اليمنية، في بيان لها بهذا الشأن، نشرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية:”في الوقت الذي كانت فيه الحكومة تتعامل دائماً وأبداً بمرونة ومسؤولية مع كافة الجهود الدولية الرامية لإنهاء الحرب، التي فرضتها ميليشيات الحوثي و صالح، كانت هذه الميليشيات تضرب عرض الحائط بكل مساعي السلام، التي يقودها مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن”.
وأضاف البيان: ”ومن ضمن ذلك؛ نقضهم للخطوات التي أعلنوا التزامهم بها في الكويت، وتضمنت مشاركة ممثلين عنهم في لجنة التهدئة، وتنسيق وقف إطلاق النار، وسعيهم إلى استمرار الحرب والاقتتال في الجمهورية اليمنية”.
وأكد البيان، على أن التسلسل الذي يلبي التزامات السلام، ينطلق من إتمام الانسحاب وتسليم الأسلحة، والخروج من كافة مؤسسات الدولة، قبل الحديث عن أية ترتيبات سياسية، بغية الوصول إلى سلام دائم في اليمن.
وأهابت الحكومة، بالمجتمع الدولي، تحمل مسؤولياته إزاء رفض الطرف الانقلابي الالتزام بمرجعيات السلام، مشددة على أن يقوم المجتمع الدولي بالعمل على إلزام الانقلابيين بإنهاء الحصار عن مدينة تعز، التي تخضع لحصار هائل ودمار منذ ما يُقارب العام والنصف، وتخفيف معاناة أهلها؛ من خلال إدخال الأدوية والمواد الطبية والإغاثة، والمساعدات الإنسانية.
وتعهدت الحكومة اليمنية – وفقاً للبيان -، بتحمل مسؤولياتها خلال البنك المركزي؛ بتقديم كافة الالتزامات المالية تجاه المؤسسات المالية، وتجاه كل اليمنيين، وفي كافة المحافظات، دون تمييز، وإنقاذ الوضع الاقتصادي، الذي دمره الانقلابيين.