خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
المواطن – عبدالعزيز العلي
استبدل وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة مسمى مراجع أو مريض بالضيف وذلك عند تعليقه على خبر إزالة الحواجز الزجاجية من كاونترات مستشفيات عسير؛عبر حسابه الشخصي بتوتير .
وغرد الوزير عبر حسابه الشخصي قائلا : نعمل على تطوير خدمات الصحة وإزالة أي حواجز أمام ضيوفنا الذين نسعد بخدمتهم” .
ولم يشير الوزير إلى مفردة مريض أو مراجع كما جرت العادة تسمية مراجعي المنشآت الصحية بل جعلهم ضيوف ؛ ومفهوم الضيف أعم وأشمل من مريض أو مراجع ؛ فالضيف الذي اسمه الوزير القادم للمستشفى يحتاج إلى خدمة علاجية وحين يكون ضيفا فإن خدمته لا تقتصر على الخدمة العلاجيه فقط بل تصل للفرح بمقدم الضيف وتلاطفَهُ بحسن الحديث، وتشكرَه على تفضله ومجيئه، وتقوم بخدمته، وتظهر له البشاشة؛
ويرون مراقبون أن الوزير يؤسس لمرحلة جديدة في عهد وزارة الصحة بأمر غير مؤلف يخلق مواءمة بين الضيف ” المريض ” والكادر الصحي مبنيه على أسس متينه واحترام كبير وثقة تزرع في نفوس الجميع.
عبدالله الغنامي
الموضوع اكبر من موضوع تغيير مفاهيم …. انا كمريض ( ضيف ) اريد خدمة صحية ممتازه اغلا مايميلك الانسان صحته فلايتبادر الى ذهن المريض او الضيف ماذا ستطلق علية من مسمى لكن مايتبادر الى ذهن المريض ماذا سيجد من رعاية
فهد
بعد معاناه اكثر من عشر سنوات وانا اطلب العلاج احلت الى مستشفى في اسبانيا باسم طبيب غير صحيح ولا حتى امكانية علاج الورم الى قسم التجميل لاجراء تحسينات بالعين ورفضت ذلك..
وبعد تعطيلي شهر نقلت الى مركز لايحتوي قسم تنويم ادخلت غرفة العمليات الساعه الواحدة ظهراًواخرجت الساعه الرابعه عصراً لازالة اجزاء من الورم وكانت صعبه جداً دون تنويمي بعدالجراحه لملاحظة حالتي علماً اني مريض السكر الدرجه الاولى وعند ارتفاعه يؤثرعلى العين المتبقيه وعلى الرؤيا وتعرضت لاعراض جانبيه نزيف حاد نزول الدم من الحلق والعين اكثر من شهر بعدالعمليه دون اسعافي. ورفض مندوب السفاره احالتي الى مستشفى اثناء النزيف علماً ان من اختار المستشفى هو مندوب السفاره صاحب مكتب خدمات طبيه وذلك بالتنسيق مع الملحقيه لعدم وجود من يمثل الصحه اويشرف على المرضى ورفض المستشفى اعطائي أسم المسؤل عن المرضى وابلغوني انها معلومات سريه يمنع اعطاء اسمه ..
وكانت المراجعة الثانية خاطئة وهي عملية تحسين بالجفن دون ازالة الورم المتبقي وابقائي ست اشهر لمراجعة طبيب السكر دون نقلي الى مستشفى مختص بحالتي . علماً بأني طوال هذه الفترة وأنا أطالب بالنقل للمكان الصحيح ولدي عدة خطابات من الديوان الملكي بتمديد العلاج لكن لا حياة لمن تنادي . تحملت بعض مصاريف العلاج كالأشعة و الأدوية والعين الصناعية وتذاكر السفر للمراجعة على حسابي الخاص٠بالاضافه للمسأله التي وجهت لي من عَمَلِي..
لم تتجاوب السفارتين في ألمانيا واسبانيا والملحقية الصحية في ألمانيا ومكتب الاشراف الطبي بفرنسا وبعض المسؤولين وقد تقدمت لعدة جهات حكومية اكثرهم حفظ المعاملة بحجة عدم الاختصاص حتى ان اقفل ملفي الطبي . ومازلت اعاني من وزارة الصحه المماطله واحاله معاملاتي بشكل خاطئى وتركي بدون علاج وارفق لكم جميع مايثبت كلامي