طقس جازان غير مستقر حتى المساء
ضوابط استخدام الذكاء الاصطناعي في الرسائل العلمية
اطمئنان وسكينة.. زوار بيت الله العتيق وسط منظومة خدمات متكاملة
أرباح الدريس الربعية ترتفع 29.3% إلى 100.1 مليون ريال
دعوى قضائية من جامعة هارفرد لمنع ترامب من تجميد التمويل
رياح وأتربة على منطقة نجران حتى المساء
طرق لعمل القهوة تؤثر على القلب احذروها
هل يؤثر إيقاف الخدمات على التسجيل في نظام التأمينات الاجتماعية؟
أمطار ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
طريقة تحديث بيانات العنوان الوطني في حساب المواطن
المواطن – الرياض
تعرض البنك الفرنسي السعودي “بيمو” في دمشق، لعملية احتيال وسرقة، هي الثانية منذ عام، يتعرض لها مصرف خاص، بعد سرقة المصرف الدولي للتجارة والتمويل، بمبالغ وُصفت بالكبيرة جداً.
وقال بيان لبنك بيمو، أول مصرف خاص عمل بسورية عام 2004، إنه تعرض الإثنين لعملية سرقة واحتيال، وبالعملتين الأوروبية والأمريكية.
وقال أسامة حسن، مدير الدراسات في سوق دمشق للأوراق المالية: “لن يكون هناك تأثير مباشر لحادث السرقة، على مؤشر بورصة دمشق”.
وأضاف أن مجلس إدارة سوق دمشق للأوراق المالية ما زال بانتظار الكشف عن كافة تفاصيل عملية السرقة، معتبراً أن المستثمرين في بنك بيمو من الجيدين ولن يتسرعوا باتخاذ القرارات نتيجة ردة الفعل على عملية السرقة.
وحول تعويض بنك بيمو، أكد مدير الدراسات في سوق دمشق للأوراق المالية في تصريحات صحافية، أنه يتم حالياً التأكد من شركة التأمين وإن كانت ستعترف بالسرقة على أنها من الخسارات المحتملة وتعوض البنك عن خسارته، وإن لم يتم التعويض من شركة التأمين، فيقوم المصرف بتعويض الخسارة من رأس المال لتعويض المستثمرين لديه عن خسارتهم، موضحاً أنه كانت هناك سرقة سابقة أكبر لدى المصرف الدولي للتجارة والتمويل وكانت المبالغ كبيرة جداً ولم تؤثر هذه السرقة في أداء البورصة.
وكشف البنك الفرنسي السعودي خلال تقرير العام الفائت عن ارتفاع مدخراته بنسبة 11.05% حيث بلغت 154.3 مليار ليرة مقارنة مع 138.9 مليار ليرة في نهاية 2014، كما سجلت حقوق المساهمين في البنك ارتفاعاً قوياً بلغت نسبته 39.9% لتسجل قيمة نحو 15.8 مليار ليرة، وقفزت ودائع البنك بنسبة 7.27% مقارنة مع نهاية 2014، وأن القيمة الاسمية للسهم 100 ليرة سورية، والقيمة الدفترية 315.01 ليرة.