تشكيل مباراة أستراليا والسعودية درجات الحرارة المتوقعة اليوم.. مكة الأعلى بـ 36 درجة والسودة 6 مئوية المؤتمر الصحفي للمعرض السعودي للطيران يؤكد الالتزام برؤية 2030 والتميز في المجال رينارد يسعى لمواصلة تفوقه ضد أستراليا حضور عالمي وتقنيات جديدة في علاج الأورام بالرياض سعر الذهب يتراجع لأدنى مستوى في 8 أسابيع إصابة سلمان الفرج بالرباط الصليبي سدكو كابيتال ريت توزع أرباحًا بـ 23.36 مليون ريال عن الربع الثالث إستاد ريكتانغولار ملبورن جاهز لمباراة أستراليا والسعودية أمطار وبرد وسيول في عسير حتى الثامنة مساء
المواطن – واس
تواصل بلدية محافظة الخفجي، استعدادها لاستقبال عيد الأضحى المبارك، التي استهدفت مصلى العيد، والمنتزهات والحدائق، وذلك بتكثيف أعمال النظافة والصيانة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الخفجي، المهندس بندر بن إبراهيم السبيعي، أن البلدية جهزت مصلى العيد، لاستقبال المصلين صباح يوم العيد السعيد، وأكملت تهيئة المواقع والساحات المعنية بتنزه أهالي المحافظة من الناحية الجمالية والخدمية، وقامت بحملات نظافة على جميع أحياء وشوارع المحافظة، ونفذت أعمال صيانة للكورنيش، ورفعت (480 م3) مخلفات بناء مجهولة المصدر من الشوارع الرئيسية، و(168 م3) رمالاً من الشوارع الرئيسية بالكنس الآلي واليدوي، لافتاً النظر إلى شروع البلدية في تأمين العدد الكافي من العمّال مع مشرف خاص بهم للمساندة بأعمال المسلخ، صباح يوم العيد.
كما أنهت بلدية محافظة الدوادمي، استعدادها لعيد الأضحى المبارك لهذا العام، إذ قامت بتجميل أكثر من 1600 نخلة و1135 عمود إنارة في الطرقات الرئيسية والميادين العامة في المحافظة بالعقود المضيئة، ووضع لوحات التهنئة بعيد الأضحى المبارك.
وأكملت إدارة صحة البيئة، جاهزية المسالخ الرئيسية لاستقبال أضاحي المواطنين والمقيمين خلال العيد، كما أنهت جميع التدابير الوقائية والإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الأجهزة ذلك العلاقة، لتقديم أفضل الخدمات التي تضمن المحافظة على عملية الإصحاح البيئي، والبعد عن الذبح العشوائي، واستبعاد اللحوم غير الصالحة للاستهلاك الآدمي، من خلال الكشف البيطري لرفع معدلات الحماية الصحية، إلى جانب الرقابة على أعمال المسالخ وقيامها بعملية ذبح الأضاحي بشكل يومي، وتكثيف عدد العاملين لديها، والتخلص من النفايات بالطرق الصحية، وتنفيذ أعمال الرش والالتزام بالتسعيرة المحددة، والعمل على ترقيم الأضاحي وتنظيم دخولها، والحرص على حسن التنظيم وعدم التداخل والرقابة والتفتيش.
فيما تفقد رئيس بلدية محافظة الليث، المهندس عماد بن عيد الصبحي، المسالخ والمطابخ، ووقف على استعداداتها لاستقبال الأضاحي، المتضمنة التجهيزات داخل المسالخ، ومدى تهيئة الساحات والمواقف المحيطة بها.
وتستقبل المطابخ، الأضاحي أيام عيد الأضحى، بعد استكمالها للشروط الصحية، ودعت البلدية المواطنين والمقيمين التعاون مع البلدية بالتبليغ في حال وجود مخالفات أو ملاحظات، من خلال الاتصال على مركز الطوارئ 940.
وشدّد رئيس بلدية الليث، على أهمية توفير عدد كافٍ من الجزارين وعمال النظافة والأطباء البيطريين، منوهاً بأن المسالخ تستقبل الأضاحي بوقت مبكّر من يوم الثامن من شهر ذي الحجة، في حظائر مجهزة، بهدف تفادي الزحام والضغط أيام العيد.
وفي سياق متصل، أكملت بلدية مركز بحر أبو سكينة التابع لمحافظة محايل، استعداداتها لاستقبال عيد الأضحى المبارك، حيث وضعت خطة شاملة لتنظيم العمل وزيادة الطاقة الرقابية، وتكثيف الجهود الدورية عبر الجولات الميدانية لضمان استمرارية العمل، حرصاً على الصحة العامة والتأكد من سلامة ما يقدم للاستهلاك الآدمي، خلال فترة عيد الأضحى المبارك.
وعملت البلدية، على زيادة وتحسين رقعة المسطحات الخضراء وتهيئة الحدائق العامة والعائلية والشبابية ومسار للمشي لاستقبال الزائرين والمواطنين والمقيمين، وتكثيف الإنارة الجمالية وتعليق عقود الزينة، وزيادة فرق النظافة ومتابعة المقاول، حرصاً على نظافة المدينة والأحياء، وعدم التهاون في تطبيق الإجراءات والجزاءات النظامية.
وأوضح رئيس البلدية، المهندس محمد مرزن، أن البلدية كثفت استعداداتها لاستقبال عيد الأضحى المبارك، حيث تم وضع خطة عمل لمواجهة الإقبال المتزايد على سوق الأغنام، ولضمان الذبح وفقاً للاشتراطات الصحية السليمة، والقضاء على الذبح العشوائي من قِبل الجزارين خارج المسلخ بالمواقع المجاورة لسوق الماشية والأغنام، كما تم تشديد الرقابة على محلات بيع المواد الغذائية بجميع أشكالها والمطابخ وقصور الأفراح بالمحافظة، لضبط أي مخالفات قد تحدث من البعض، علاوة على التأكد من حصول جميع العاملين فيها على الشهادات الصحية التي تثبت خلوهم من الأمراض، وأن جميع الذبائح المعروضة مذبوحة بطريقة صحية وعليها أختام البلدية.
وأكد على استعداد فرق المراقبة الصحية وتواجدها خلال فترتين من العمل؛ الأولى (صباحية) ويتركز العمل بها على متابعة المحلات والأسواق والمسلخ الأهلي عبر جولات يومية، فيما يتركز العمل في الفترة الثانية (مسائية) على متابعة جميع المحلات والأسواق والمسالخ والمطابخ وتكثيف الجولات، بالإضافة إلى متابعة أعمال النظافة بالمسلخ للتخلص من النفايات بالطرق الصحية، التي تضمن سلامة المواطن والمقيم.