فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد
المواطن – خالد الأحمد
تنّظم غرفة الأحساء، ممثلةً في إدارة التدريب وتوطين الوظائف، صباح يوم الأربعاء 1437/12/19هـ، الموافق 2016/09/21م، لقاءَ توظيفٍ بالتعاون مع شركة الفنار، وذلك في الساعة التاسعة صباحًا بقاعة الشيخ سليمان الحماد بمقر الغرفة الرئيسي بالأحساء.
وتشتمل الوظائف المطروحة في اللقاء، والتي يبلغ عددها (21) وظيفة جديدة، على عدد (6) وظائف فني لحام، (5) وظائف فني جودة، (5) وظائف فني إنتاج، و(5) وظائف فني كهرباء، ويشترط فيها جميعًا مؤهل الثانوية الصناعية، علمًا أن أيام دوام العمل 4 أيام بالأسبوع بمعدل 10 ساعات باليوم.
وتوفّر الشركة عددًا من المميزات والحوافز لمن يتم اختيارهم لشغل تلك الوظائف من بينها توفير السكن وتوفير المواصلات من السكن إلى مقر العمل، والعكس، وكذلك توفير المواصلات بالقطار من الأحساء إلى الرياض، ومن الرياض إلى الأحساء بشكل أسبوعي، بالإضافة إلى توفير وجبة الغداء وحساب أجر ساعتين عمل إضافية مع توفّر بيئة عمل محفزة تعمل على التدريب والتطوير المستمر.
ويأتي هذا اللقاء الوظيفي ضمن خطة التدريب وتوطين الوظائف لغرفة الأحساء للعام 2016م، وفي إطار سلسلة البرامج التدريبية واللقاءات الوظيفية المستمرة التي تنفذها الغرفة بهدف رفع تنافسية العمالة الوطنية، ودفعًا لسياسات وخطط توظيف أبناء المنطقة، وتطبيقًا لبرامج توطين الوظائف وتحقيق الإحلال والسعودة بمنشآت القطاع الخاص.
يُشار إلى إن شركة الفنار تُعد من كبرى الشركات في مجال التصنيع الكهربائي، والذي يشمل تصنيع كافة المنتجات الكهربائية الإنشائية وتزويد الخدمات الهندسية المتصلة بها، كما تعمل الشركة والتي يبلغ تعداد عامليها أكثر من 22.000 موظف، بمجال الإنشاءات الكهربائية، وتدير العديد من مراكز التصميم والتطوير، وعددٍ من المصانع في منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا.