وكالة الفضاء السعودية: تصنيع مادة نانوية لإصلاح الغضاريف في الفضاء لأول مرة
الكلية التقنية للسياحة والفندقة بالقصيم تعلن بدء القبول المباشر
ترامب يهاتف بوتين قبل استقبال زيلينسكي
ضبط 6,491 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
المواطن – عبد الرحمن دياب
خلود محمد منصور الركيبي، وناصر محمد منصور الركيبي.. هما شقيقان، اتّفقا على الإرهاب، ولم يختلفا على حرمة الدم.
ربما يكون الوضع غريباً، ولكن فكرة انضمام أخ وأخته في تنظيم إرهابي، يهدف لإراقة الدماء وتنفيذ عمليات إرهابية ، خاصة وأن خلود هي المرأة الوحيدة في الشبكة الإرهابية، التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، اليوم الإثنين، بعد عدة أشهر من المراقبة والمتابعة الدقيقة، لتنجح قوات الأمن في إحباط عمليات إرهابية كلفت بتنفيذها الشبكة المكونة من ثلاث خلايا عنقودية، ترتبط بتنظيم “داعش” الإرهابي.
وخططت الشبكة، التي أنضمم لها ناصر وشقيقته خلود، لاستهداف مواطنين وعلماء ورجال أمن ومنشآت أمنية وعسكرية واقتصادية، في مواقع مختلفة.
وبحسب ما قالت الداخلية؛ فدور خلود الركيبي في العمليات الإرهابية تأييد داعش، وتجهيز ابنها لتنفيذ عملية انتحارية، والمشاركة في نقل المتفجرات.
بل أنها أعدت وجهزت الأحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة، وتوفير الخرائط اللازمة، لاستخدامها في عملياتها الإجرامية، وتقديم الدعم اللوجستي من إيواء للمطلوبين والتستر عليهم، وتمويلهم بالمال والسلاح، ونقلهم داخل المملكة، وتأمين وسائل النقل لهم.
ولم يتوقف دورها، عند ذلك، بل أنها رصدت المواقع المستهدفة، وقدمت الدعم الإلكتروني والإعلامي للتنظيم، وتواصلت مع قياداته بالخارج في جميع نشاطاته.
نور
الله ينتقم في كل من اراد بنا سوء
الله ينصر المملكة العربية السعودية وأهلها