مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
المواطن – عبد الرحمن دياب
خلود محمد منصور الركيبي، وناصر محمد منصور الركيبي.. هما شقيقان، اتّفقا على الإرهاب، ولم يختلفا على حرمة الدم.
ربما يكون الوضع غريباً، ولكن فكرة انضمام أخ وأخته في تنظيم إرهابي، يهدف لإراقة الدماء وتنفيذ عمليات إرهابية ، خاصة وأن خلود هي المرأة الوحيدة في الشبكة الإرهابية، التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، اليوم الإثنين، بعد عدة أشهر من المراقبة والمتابعة الدقيقة، لتنجح قوات الأمن في إحباط عمليات إرهابية كلفت بتنفيذها الشبكة المكونة من ثلاث خلايا عنقودية، ترتبط بتنظيم “داعش” الإرهابي.
وخططت الشبكة، التي أنضمم لها ناصر وشقيقته خلود، لاستهداف مواطنين وعلماء ورجال أمن ومنشآت أمنية وعسكرية واقتصادية، في مواقع مختلفة.
وبحسب ما قالت الداخلية؛ فدور خلود الركيبي في العمليات الإرهابية تأييد داعش، وتجهيز ابنها لتنفيذ عملية انتحارية، والمشاركة في نقل المتفجرات.
بل أنها أعدت وجهزت الأحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة، وتوفير الخرائط اللازمة، لاستخدامها في عملياتها الإجرامية، وتقديم الدعم اللوجستي من إيواء للمطلوبين والتستر عليهم، وتمويلهم بالمال والسلاح، ونقلهم داخل المملكة، وتأمين وسائل النقل لهم.
ولم يتوقف دورها، عند ذلك، بل أنها رصدت المواقع المستهدفة، وقدمت الدعم الإلكتروني والإعلامي للتنظيم، وتواصلت مع قياداته بالخارج في جميع نشاطاته.
نور
الله ينتقم في كل من اراد بنا سوء
الله ينصر المملكة العربية السعودية وأهلها