إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
المواطن – إيمان علي
على مدى سنوات طويلة، كانت المملكة العربية السعودية هي الملاذ الآمن الذي يلجأ إليه كل ضعيف، يبحث عن الحياة الكريمة وسط ظروف حياتية صعبة.
في هذا الإطار، تبرز أهمية مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ليخفف من معاناة الشعوب التي أنهكتها الحروب والنكبات، حيث ساعد الملايين في أطراف مختلفة من المعمورة، برغم عمره القصير.
وبحكم الجوار، كان اليمن هو أحد أهم الدول التي حصلت على برامج إغاثة بسبب الظروف السياسية هناك، حيث حصل على مئات الأطنان من المستلزمات الغذائية والدوائية.
وقد تكفّل المركز بتكاليف إعادة العالقين اليمنيين بالخارج، والعالقين داخل اليمن من جنسيات أخرى إلى أوطانهم، كما قام بالتعاون مع الجهات المعنية بكسر الحصار عن تعز، من خلال إدخال المساعدات الغذائية والدوائية بالإسقاط الدولي.
من جانبه، قال جون جينج، مدير عمليات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإغاثية، إن المملكة هي الداعم الأكبر لجهود الإغاثة الإنسانية باليمن.