الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
المواطن – الرياض
أوضحت الشركة السعودية للكهرباء التزامها بتقديم خدمة كهربائية عالية الموثوقية، وفقاً لأعلى معايير الأمن والسلامة، مؤكدة أن فرق الطوارئ والصيانة جاهزة على مدار الساعة لمواجهة أي أعطال ناتجة عن سوء الأحوال الجوية.
جاء ذلك خلال رد الشركة على ما نشرته صحيفة “المواطن” الإلكترونية بتاريخ 14/6/2016م تحت عنوان “بارق والمجاردة تحت الأمطار لليوم الثاني.. والكهرباء خارج الخدمة”، حيث أكدت أن سوء الأحوال الجوية من عواصف وأمطار غزيرة ورياح شديدة يتسبب في إلحاق الضرر بالشبكة الكهربائية من وقت إلى آخر، وأنه يتم استنفار كامل لفرق الطوارئ والصيانة لسرعة إصلاح تلك الأعطال وإعادة الخدمة الكهربائية إلى المشتركين خلال وقت قياسي.
وأفادت بأنه بالرغم من صعوبة التنقل خلال الأمطار والرياح بسبب تضرر الطرق، إلا أن فرق الطوارئ تتميز بالاحترافية والتدريب على العمل في مثل تلك الأحوال الجوية الصعبة، منوهة إلى أنها مستمرة في تحسين الشبكة الكهربائية بهدف تقديم خدمة كهربائية آمنة وموثوقة، وأنها تعمل على تنفيذ عدد من المشاريع في المنطقة لدعم الخدمة لدى كافة المشتركين.
وأشارت إلى أن فرق الطوارئ والصيانة جاهزة على مدار الساعة لمواجهة أي انقطاعات أو أعطال طارئة بسبب سوء الأحوال الجوية، وأن بعض تلك الفرق يرابط بمواقع محددة تحسباً لأي عطل بالشبكة في تلك المواقع خلال الفترات التي يتوقع أن تسوء فيها الأحوال الجوية.
ابن الوطن
ماذا نقول ياشركه الكهرباءلقد طفح الكيل نحن اهل القرى مع كل نسمه هواء يطفي الكهرباء والحل عندكم لماذالاتدفن الاسلاك تحت الارض ولاتترك معلقه تلعب فيها هبايب نجد نحن اهالي النمريه غرب القصيم بح صوتنا من الكهرب وانقطاعه المتكرر لماذا الحلول لاتكون جذريه الي متى