بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
المواطن- نت
طالب مسؤولون إيرانيون، الأردن مراراً، بالسماح ببناء حسينيات للشيعة، وفتح باب السياحة الدينية في البلاد، إلا أن الطلب الإيراني قوبل بالرفض، استنكاراً للسياسة التي تتبعها إيران، والمتمثلة بإذكاء نار الطائفية.
ويقع ضريح الصحابي جعفر بن أبي طالب، أحد قادة معركة مؤتة، على بعد 140 كيلومتراً، عن العاصمة الأردنية، هذا المزار إضافة إلى مواقع سياحية دينية أخرى في الأردن، شكلت أهمية لأتباع المذهب الشيعي، خاصة إيران التي طلبت مراراً من السلطات في الأردن، بناء حسينيات وفتح باب السياحة الدينية للإيرانيين في البلاد.
وشهدت مدينة الكرك، عام 2013، حادثة تمثلت بقيام أبناء المحافظة، بحرق مبنى تابع للشيعة، احتجاجاً على إقامته بالمنطقة، ومستنكرين وجودهم سواء كانوا مقيمين أو زواراً.
وبينما تنادي أصوات بالسماح بالسياحة الدينية، شدد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأسبق، محمد نوح، على القضاة في مقابلة مع جريدة الرأي الأردنية، على ضرورة تحصين المجتمع من بناء أوكار تسيء إلى الصحابة.
هذا ويضم المزار الجنوبي في محافظة الكرك، أضرحة كل من الصحابة زيد بن حارثة، وعبد الله بن رواحة، إضافة إلى ضريح جعفر بن أبي طالب، وتنتشر عشرات الأضرحة والمقامات للصحابة، في عدة محافظات.