13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
المواطن- نت
بدأ أنصار الحفاظ على البيئة في تنزانيا باستخدام وسيلة غير تقليدية لمنع الأفيال من التجول في المناطق المأهولة، وذلك بإطلاق ألعاب نارية عبارة عن واق ذكري محشو بمسحوق الفلفل الحار.
وكثفت مؤسسة “هانيجايد” التي ابتدعت الفكرة قبل عدة سنوات وجماعة “نيتشر كونزرفانسي” ومقرها الولايات المتحدة الترويج لاتباع هذه الوسيلة التي أثبتت فعاليتها، وذلك بتدريب متطوعين في قرى بشمال تنزانيا على استخدام أسلوب غير عنيف لحماية المنازل والمحاصيل من دون إيذاء هذه الحيونات اللطيفة. وذلك بعد أن كان الكثيرون يستخدمون الرماح في السابق للدفاع عن أنفسهم في وجه الفيلة.
وقال المدير التنفيذي لـ”هانيجايد” داميان بيل في بيان “منذ أن طورنا.. هذه الأداة شهدنا تغيرا في السلوك داخل هذه المجتمعات إذ أصبحت أكثر ثقة في قدرتها على إبقاء الفيلة بعيدا عن حقولها من دون إيذائها”.
وتتلخص الخطوة الأولى في هذه الوسيلة، في إيقاد شعلة في وجه الفيل الذي يتجول في مناطق مأهولة وإطلاق بوق. فإذا لم يرجع الفيل أدراجه تطلق الألعاب النارية التي تحدث ما يسمى “بسحابة من الفلفل الحار”.
ويخلط مسحوق الفلفل الحار بالتراب ويوضع مع مفرقعات في الواقي الذكري الذي يغلق بحيث لا يظهر منه سوى الفتيل. وعند إشعال الفتيل يتمزق الواقي محدثا فرقعة ثم ينتشر رذاذ الفلفل في الهواء. ويكفي استنشاق القليل من مسحوق الفلفل الحار ليعود الفيل من حيث وصل.
يشار إلى أن يوم الجمعة الماضي وافق اليوم العالمي للفيل وتخصص الجهود في هذا اليوم لحماية الحيوانات.