الحياة الفطرية: الذئاب الرهيبة المعلن عن ولادتها مجرد جراء رمادية معدلة وراثيًا
القمر البدر يزيد سماء السعودية
إطلاق برنامج “مديد” لتمكين القطاع غير الربحي ثقافيًا
عبدالعزيز بن سلمان يبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات بمجال بحوث الطاقة مع نظيره الأمريكي
حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
في عسير.. مهرب 405 كجم من القات المخدر في قبضة حرس الحدود
السعودية ترحب باستضافة سلطنة عُمان للمحادثات بين إيران وأمريكا
أمير تبوك يعزي أبناء جارالله القحطاني في وفاة والدهم
حرس الحدود يقبض على 5 مخالفين لتهريبهم 120 كجم قات مخدر
البورصة المصرية تخسر 64 مليار جنيه في أسبوع
دقت الساعة، وانفض الجمع، الكل يبحث عن سلاحه؛ لتحرير حلب من المرتزقة وقوات نظام بشار الأسد، والحرس الثوري الإيراني.
واستعد الجنود جيدًا، صلوا، وأعلنوا الجهاد لتحرير حلب بعد دمارها لسنوات بسبب الحرب، آملين في السلام ولكنه لن يأتي إلا بالحرية.
ويعلمون إن سقطت حلب، سقط العرب، ربما يشاهدون الشعار بقلوبهم.
ونجد الأطفال النائمين سالمين في بيوتهم هدفا أمامهم للحرية، يأملون في العودة لهم، أو ربما ينالون الشهادة.. هم لا يعلمون، ولكن الأمر سيان، فإن عادوا فهم منصورين، وإن ماتوا فهم في العليين.
بدأت المعركة بشدة، والجثث تتناثر يمينًا وشمالا، والغبار على وجوههم، بعضهم سقط، ولكن آخرين يدافعون.
وهذه المرة الأطفال يشاركون في الحرب، ليسوا ضحايا، بل أبطال يقفون رافعين راية الحرية.
وتستمر الملحمة، وسقط أسرى من جنود الأسد، والحرس الثوري.
وتستمر المعركة.