أمير تبوك يعزي أبناء جارالله القحطاني في وفاة والدهم
حرس الحدود يقبض على 5 مخالفين لتهريبهم 120 كجم قات مخدر
البورصة المصرية تخسر 64 مليار جنيه في أسبوع
محافظة طريف تسجل أدنى درجة حرارة بالمملكة
برعاية الملك سلمان.. جائزة الملك فيصل تكرّم الفائزين بها لعام 2025
برعاية ولي العهد.. انطلاق مؤتمر مبادرة القدرات البشرية بنسخته الثانية غدًا
استعدادًا لموسم الحج .. الداخلية تعلن عددًا من الترتيبات والإجراءات
زواج أبناء محمد بن سعد بن عايض
يزيد الراجحي يتعرض للإصابة في رالي باها الأردن الدولي
ارتفاع سعر الذهب في السعودية اليوم السبت 12 إبريل
دقت الساعة، وانفض الجمع، الكل يبحث عن سلاحه؛ لتحرير حلب من المرتزقة وقوات نظام بشار الأسد، والحرس الثوري الإيراني.
واستعد الجنود جيدًا، صلوا، وأعلنوا الجهاد لتحرير حلب بعد دمارها لسنوات بسبب الحرب، آملين في السلام ولكنه لن يأتي إلا بالحرية.
ويعلمون إن سقطت حلب، سقط العرب، ربما يشاهدون الشعار بقلوبهم.
ونجد الأطفال النائمين سالمين في بيوتهم هدفا أمامهم للحرية، يأملون في العودة لهم، أو ربما ينالون الشهادة.. هم لا يعلمون، ولكن الأمر سيان، فإن عادوا فهم منصورين، وإن ماتوا فهم في العليين.
بدأت المعركة بشدة، والجثث تتناثر يمينًا وشمالا، والغبار على وجوههم، بعضهم سقط، ولكن آخرين يدافعون.
وهذه المرة الأطفال يشاركون في الحرب، ليسوا ضحايا، بل أبطال يقفون رافعين راية الحرية.
وتستمر الملحمة، وسقط أسرى من جنود الأسد، والحرس الثوري.
وتستمر المعركة.