الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
وأضاف الغامدي: “لم أتقدّم لأي جامعة أخرى سوى جامعة أم القرى، والتي أغلقت في وجهي بابها؛ بحجة أنني لست من أبناء مكة المكرمة، وأن جامعة الطائف أحق بقبولي دون غيرها، في علامة تعجُّب وتحيُّز غير مُرضية لجميع الشباب والطلبة المتقدمين، مشيرًا في ذات الوقت إلى أنه “أثناء تقديمي للطلب عبر موقع الجامعة برقم (42107) بالمسار التحضيري للهندسة والحاسب الآلي، وحتى انتظار موعد إعلان النتائج، تفاجأتُ بعدم ترشيحي، خصوصًا أن نسبتي الموازنة في الثانوي والقدرات والتحصيلي، كانت 89 %”.
وقال: “بعد قرار رفضي من الانتساب، والدخول إلى الجامعة كطالبٍ منتظمٍ، ذهبت إلى عميد القبول والتسجيل، والذي أكد لي نفس كلام الموظفين، بأن أولوية القبول لأهل مكة، وتقدّمت بشكوى لمدير جامعة أم القرى برقم 4270144434 وتاريخ 23/10/1437، شرحت فيه كامل أمنياتي بالدخول إلى جامعة أم القرى، ولكن مازال الرفض يلاحقني بعد تحويل معاملتي إلى عمادة القبول والتسجيل مرة أخرى، ولكن جامعة أم القرى وضعتني تحت أمل الدخول إليها، بدفع مبلغ مالي ورسوم التسجيل بالسنة التأهيلية، على أن يتم قبولي بذلك، وهذا ما صدمني في الأمر”.