طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن – واس
أجرى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، اليوم، قرعة لأربعين وحدة سكنية؛ ضمن مشروع بناء 100 وحدة سكنية، لإعادة إيواء أسر فلسطينية متضررة في غزة، وبالشراكة مع بلدية بيت لاهيا، ووزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية، وذلك بتمويل من اللجنة السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني.
وقال البرنامج، في بيان له: “إن تمويل مشاريع الوحدات السكنية يقدربـ25 مليون دولار أمريكي، ضمن حملة خادم الحرمين الشريفين لإغاثة الشعب الفلسطيني؛ وينقسم المشروع إلى حي الملك عبد الله في رفح، وحي الأمير نايف بن عبد العزيز في بيت لاهيا، وسيسهم في تخفيف معاناة العوائل التي فقدت منازلها في رفح”.
وأوضح البرنامج، أن مشروع الإسكان في بيت لاهيا؛ يتضمن 104 وحدات سكنية، موزعة على 13 مبنى، تبلغ مساحة الوحدة الواحدة منها 145 مترًا مربعًا، ويتضمن المشروع أيضًا مدرسة ابتدائية، ومسجدًا، وشبكات مياه، وكهرباء، وصرفًا صحيًا.
وأشار البرنامج إلى أنه في عام 2014م، استلمت 48 أسرة شققها السكنية وتعيش فيها حالياً، وستنفذ القرعة اليوم لتسليم 40 أسرة إضافية وحدات سكنية، ضمن المشروع نفسه.
وثّمن مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في غزة، باسل ناصر، دعم المملكة العربية السعودية المتواصل لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة.
وعدّ في تصريح اليوم، المملكة العربية السعودية من أهم داعمي الشعب الفلسطيني في غزة، حيث أسهمت منحها الكريمة في مساعدة عدد كبير من المتضررين في قطاع الإسكان، وقال: “إننا ننظر دومًا بعين التقدير والاحترام، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ونائب خادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، المشرف العام على اللجنة السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني “حفظهما الله”، على جهودهما الكبيرة والمتواصلة، في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني”.