إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
سجل السعوديون تميزاً واضحاً في اجتياز دورات صيانة وبيع أجهزة الجوال عبر مرحلته الأولى التي بلغ عدد المستفيدين منها أكثر من (20) ألف مواطن ومواطنه ونفذتها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني مؤخراً.
وأتت تجربة بعض الشباب السعودي في تملّك محال الجوال ثرية، كالشاب ياسر السالم (23عاما) الذي استطاع كسب ثقة العملاء من أفراد المجتمع للتعامل بما اكتسبه من مهارات.
يروي (السالم) خريج الكلية التقنية ببريدة قصته والتي بدأت من هوايته للجوالات ورغبته بالذهاب للمحلات ومشاهدة أحدث الأجهزة بأنواعها المختلفة، عمل فترة بمحل للجوالات ثم قرر أن يجعل جهده يصب في محل خاص به فحصل على قرض من معهد ريادة الأعمال الوطني “ريادة” والذي كان بداية المستقبل له.
قائلا بأنه ومن فرط ثقته بأن المحل سيكون بذرة النجاح لمستقبله بعد الله قرر أن يسميه “حياة الهاتف” وبالرغم من حجمه الصغير إلا أن لهجته المحلية وحرصه على هويته كانت سبب بشعور الزبائن للراحة بالتعامل معه لتزداد أرباح المحل على مدار عامين، مما يجعله يثق بأن محله سيكون له فروع بكل مدن المملكة.
يرى (السالم) أن قرار التوطين لمحلات الجوالات كان طوق النجاة بالنسبة للشباب الجدد الراغبين بامتلاك محلات جوال، مؤكداً أن العمل بمحلات بيع الجوال وصيانتها كان قبل القرار يتطلب إصرار ومجهود أكبر لتستطيع النجاح وسط أجواء المنافسة العالية لكن مع تنفيذ القرار فالعمل والنجاح بالمجال سيكون سهلا، ناصحاً الشباب مثله باغتنام هذا المجال وتحفيز أنفسهم بمشاهدة الكثير من الشباب السعودي الذي نجح بأن يكون له بصمة واضحة بمجال العمل بصيانة الجوال وبيعها.
من جهته يؤكد يزيد المطيري (22) عاماً خريج الكلية التقنية ببريدة أن افتتاحه لمشروع متخصص بالجوالات كان من أفضل القرارت التي اتخذها بحياته، فعلى الرغم من أن المشروع كلف أكثر من مبلغ (130) ألف ريال وهو قيمة التمويل الذي حصل عليه من معهد ريادة الأعمال الوطني “ريادة” إلى أن دعم المجتمع وتشجيعهم جعلته يستشعر الربح من بداية فتح المشروع.
وتمنى أن يحول الشباب السعودي هوايتهم إلى عمل ومجال الجوالات مليء وغني بالفرص التي تستحق أن يستفيد منها شباب الوطن بدلاً من أن يكتفوا من بعيد بمشاهدة ومراقبة غيرهم وهم يستفيدون من العمل ببيع الجوالات وصيانتها.
وأطلقت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني مؤخراً المرحلة الثانية من البرامج التدريبية المجانية الخاصة بصيانة ومبيعات الجوال في مختلف مناطق المملكة.
وخصص للمرحلة الثانية أربع تخصصات تشمل الصيانة الاساسية للجوال وخدمة العملاء وإدارة المبيعات ودورة الصيانة المتقدمة للجوال. وتستهدف تلك الدورات تدريب 20 ألف سعودي وسعودية.
صريح345
انا احد من دخل الدورة في تقنية عنيزة ومستوى تقديم دورة اساسيات الجوال ضعيفة من مدرس مصري تخصصة حاسب. الطلاب يخبرونه عن امور لا يفهمها.
واعتقد ان مستوى المؤسسة العامة للتعليم الفني متدني جدا طلابهم على مر السنوات الماضية مستواهم ضعيف فمن الطبيعي ان لا يفلح متخرجي تلك الدورات.
وحرام الفلوس اللي تصرف على المدربين وغيرهم على مر العقود الماضية كي يخرجو لنا طلاب عاطلين.
والله من وراء القصد
صريح345
دورات لا جدوى لها ومستوى التعليم ضعيف وانا احد المشتركين