روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
المواطن – الرياض
أكد التونسي جميل قاسم، مدرب نادي الاتفاق، أنه سيدخل مواجهة الأهلي في افتتاحية مباريات فريقه بدوري جميل للمحترفين، بشعار “نعم للفوز ولا للخسارة”، موضحًا أنه سيبحث عن نتيجة إيجابية يُدشّن بها مبارياته في الدوري.
وكشف قاسم، في المؤتمر الصحفي الذي عقده في قاعة المؤتمرات بنادي الاتفاق، أن النتيجة التي يبحث عنها هي الفوز بالمباراة أو عدم الخسارة، لافتًا إلى أن التعادل إنْ حدث؛ فسيكون نتيجة إيجابية.
وقال: “نحن سنواجه فريقًا كبيرًا يدخل الدوري، وهو يحمل لقب النسخة الماضية، فضلًا عن بطولة السوبر التي حققها مؤخرًا أمام الهلال، إلى جانب ما يملكه من لاعبين مميزين، ولذلك فإن المواجهة ستكون صعبة، لكن بقدر تلك الصعوبة؛ سيكون لاعبونا جاهزين لها”.
وكشف مدرب الاتفاق أنهم عملوا طوال الفترة الماضية على الجانب النفسي، بالإضافة إلى عملهم على الجانبين الفني والبدني، لإدراكهم بأن عودة الفريق للدوري الممتاز بعد غياب عامين تحتاج إلى تعامل خاص.
وأضاف: “نحن نعلم بمواجهة الأهلي منذ نحو شهرين، ولا أرى أن مواجهته ستكون مربكة نفسيًا لنا؛ ففريقنا جاهز من جميع النواحي، وقبل أي شيء فنحن فريق وهم فريق، وكلانا يلعب في ذات الدوري، ومثلما نحن نحترم الأهلي، فأنا على قناعة بأن الأهلي يبادلنا ذات الرؤية”.
ونفي جميل قاسم مسألة التفكير في اللعب بطريقة دفاعية صرفة، كما يتصور البعض، مشددًا على أنه يلعب بطريقة عصرية وجُلّ لاعبيه يملكون نزعة هجومية.
وقال: “الكرة العصرية لا تعتمد على اللعب الهجومي أو الدفاعي، بل تقوم على التوازن في الناحيتين، وقد شاهدنا الأهلي في مباراته في كأس السوبر يميل للدفاع بأغلب عناصر الفريق حين يتطلب الأمر منه، واستطاع بذلك انتزاع اللقب، وهو ما يؤكد بأن الكرة الحديثة لا مكان فيها للتمترس الدفاعي دون النزعة الهجومية أو العكس”.