5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية
المواطن- الرياض
شدد مستشار وزير الدفاع السعودي اللواء الركن أحمد #عسيري على مواصلة #التحالف دعمه للحكومة اليمنية الشرعية في وجه الانقلابيين. وأكد أن دعوتهم لعقد جلسة للبرلمان تعكس مدى اليأس والتخبط الذي وصلت إليه هذه الميليشيات.
وقال في حديث لصحيفة “الشرق الأوسط” :” إن الميليشيات الانقلابية في اليمن تعرضت إلى خسائر على الأرض٬ بحيث باتت الشرعية اليمنية تسيطر على 80 في المائة من أراضي البلاد، بينما لم تكن لها أي سيطرة على الأرض في مارس (آذار) 2015.
وأضاف اللواء عسيري٬ أن دعوة الانقلابيين إلى عقد جلسة للبرلمان السبت المقبل٬ دليل على إفلاسهم وتؤكد استمرارهم في المسرحيات الهزيلة٬ مشيرا إلى أن ما يقومون به يعد محاولة لإيهام المجتمع الدولي بأنهم حريصون على سد الفراغ السياسي في اليمن.
وأشار إلى أن سقوط المقذوفات العسكرية في مناطق عمليات حدودية داخل الأراضي السعودية٬ هو رد فعل من الميليشيات الانقلابية للضربات التي يتلقونها من الجيش اليمني الداعم للشرعية٬ بمساندة من قوات التحالف.
وكان عبدالملك المخلافي، وزير الخارجية اليمني، أكد أن المجلس السياسي المعلن من قبل #الانقلابيين باطل دستورياً.
وتلا في مؤتمر صحافي عقده في #الرياض أمس الأربعاء، بياناً أصدره الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ورئيس #الحكومة_اليمنية ، أكد فيه أن الدعوة لعقد اجتماع لمجلس النواب من قبل الميليشيات يعد إعلان حرب جديدة في #اليمن .
كذلك أكدت قيادة #المؤتمر_الشعبي العام المؤيدة للشرعية رفضها القاطع إلى شرعنة الانقلاب ومحاولة استخدام مجلس النواب الذي يمثل المؤتمر الشعبي العام الأغلبية فيه، وشددت القيادة في بيان لها أن المبادرة الخليجية أكدت على التوافق السياسي بين كافة المكونات، وأن قرارات مجلس النواب طبقاً للمبادرة الخليجية تقوم على التوافق. واعتبرت أي اجتماع للبرلمان لا يستند إلى تلك المرجعيات باطلاً، ويشرعن للانقلاب.
وأكدت قيادة المؤتمر الشعبي المؤيدة للشرعية بطلان الاتفاق المزعوم بين صالح والحوثي، ودعوة ما يسمى بالمجلس السياسي الذي لا يمثل أي صيغة دستورية لأنه اتفاق خارج الدستور.