تقني منطقة الباحة يعلن تعليق الدراسة غدًا الأحد
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لأمن وطمأنينة قاصدي الحرم النبوي
توقعات بموجة باردة على المناطق الوسطى في هذا الموعد
الأطباق الرمضانية بجازان.. فرحة تملأ البيوت في ليالي رمضان
شوط أول سلبي بين الرياض والأخدود
هدف عكسي يمنح الاتفاق التقدم ضد العروبة
19 حالة إنقاذ حياة بمستشفى أجياد الطوارئ
في الشوط الأول.. التعاون يتفوق على ضمك بثلاثية
السياحة السعودية تتألق بختام مشاركتها في معرض ITB برلين
“سلمان للإغاثة” يوزع 44 سلة غذائية بريف دمشق
المواطن- الرياض
شدد مستشار وزير الدفاع السعودي اللواء الركن أحمد #عسيري على مواصلة #التحالف دعمه للحكومة اليمنية الشرعية في وجه الانقلابيين. وأكد أن دعوتهم لعقد جلسة للبرلمان تعكس مدى اليأس والتخبط الذي وصلت إليه هذه الميليشيات.
وقال في حديث لصحيفة “الشرق الأوسط” :” إن الميليشيات الانقلابية في اليمن تعرضت إلى خسائر على الأرض٬ بحيث باتت الشرعية اليمنية تسيطر على 80 في المائة من أراضي البلاد، بينما لم تكن لها أي سيطرة على الأرض في مارس (آذار) 2015.
وأضاف اللواء عسيري٬ أن دعوة الانقلابيين إلى عقد جلسة للبرلمان السبت المقبل٬ دليل على إفلاسهم وتؤكد استمرارهم في المسرحيات الهزيلة٬ مشيرا إلى أن ما يقومون به يعد محاولة لإيهام المجتمع الدولي بأنهم حريصون على سد الفراغ السياسي في اليمن.
وأشار إلى أن سقوط المقذوفات العسكرية في مناطق عمليات حدودية داخل الأراضي السعودية٬ هو رد فعل من الميليشيات الانقلابية للضربات التي يتلقونها من الجيش اليمني الداعم للشرعية٬ بمساندة من قوات التحالف.
وكان عبدالملك المخلافي، وزير الخارجية اليمني، أكد أن المجلس السياسي المعلن من قبل #الانقلابيين باطل دستورياً.
وتلا في مؤتمر صحافي عقده في #الرياض أمس الأربعاء، بياناً أصدره الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ورئيس #الحكومة_اليمنية ، أكد فيه أن الدعوة لعقد اجتماع لمجلس النواب من قبل الميليشيات يعد إعلان حرب جديدة في #اليمن .
كذلك أكدت قيادة #المؤتمر_الشعبي العام المؤيدة للشرعية رفضها القاطع إلى شرعنة الانقلاب ومحاولة استخدام مجلس النواب الذي يمثل المؤتمر الشعبي العام الأغلبية فيه، وشددت القيادة في بيان لها أن المبادرة الخليجية أكدت على التوافق السياسي بين كافة المكونات، وأن قرارات مجلس النواب طبقاً للمبادرة الخليجية تقوم على التوافق. واعتبرت أي اجتماع للبرلمان لا يستند إلى تلك المرجعيات باطلاً، ويشرعن للانقلاب.
وأكدت قيادة المؤتمر الشعبي المؤيدة للشرعية بطلان الاتفاق المزعوم بين صالح والحوثي، ودعوة ما يسمى بالمجلس السياسي الذي لا يمثل أي صيغة دستورية لأنه اتفاق خارج الدستور.