الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
المواطن – ترجمة: محمود زين
ذكرت صحيفة (كرونيستا) الأرجنتينة أن تصريحات وزير الطاقة السعودي خالد الفالح بشأن عزم المملكة العمل على إعادة توازن سوق النفط كان له وقع قوي على مسار التوقعات بشأن مستقبل الذهب الأسود خلال الأيام المقبلة في العالم.
وبحسب الصحيفة فإن الأسعار عادت لتسجل ارتفاعا قويا في أعقاب تصريحات وزير الطاقة في الدولة الأكثر إنتاجا للنفط عالميا.
وحقق السعر الدولي للنفط من جديد تقدما، لينهي أسبوعه الأكثر صعودا منذ أبريل/نيسان مدفوعا بالتوقعات بشأن التدابير المرتقبة من جانب الدول المصدرة خاصة السعودية لتحقيق الاستقرار في السوق.
وفي ببورصة نيويورك التجارية (نايمكس)، ارتفع سعر نفط غرب تكساس الوسيط تسليم سبتمبر بواقع دولار واحد بزيادة 2.30% ليصل إلى 44.49 دولار للبرميل.
وأغلق سعر برميل برنت تسليم أكتوبر في سوق العقود الآجلة بلندن التداول عند 46.97دولارا، بزيادة 2.33% مقارنة بما كان عليه في نهاية الجلسة السابقة، وعلى هذا النحو ينهي الأسبوع بارتفاع بلغ قدره 5.66٪ مقارنة بالتقديرات الصادرة الاثنين الماضي؛ عندما كانت 44.45 دولارا.
وارتفع البرميل الخميس الماضي بما يقرب من 5٪، في ضوء الإجراءات المتوقعة من جانب منظمة الدول المصدر للنفط (أوبك) خلال الفترة المقبلة بعد تصريحات الفالح، التي أكد فيها أن بلاده ستدعم تبني تدابير من شأنها أن تنظم العرض خلال الاجتماع المرتقب للدول النفطية.
من ناحية أخرى، تستفيد صادرات النفط الخام من ضعف الدولار الذي عاد إلى التذبذب في أعقاب النتائج الجيدة لقطاع التجزئة في الولايات المتحدة.
وهكذا، فإن الأسعار تواصل التعافى بعد أن هبطت يوم الأربعاء الماضي.
ومن المقرر أن يعقد الشهر المقبل اجتماع وزراي للمنتدي الدولي للطاقة وسط حالة من الترقب لما سوف ينتج عن اللقاء الذي ينظم في الجزائر.