حرس الحدود ينقذ امرأة من الغرق أثناء ممارسة السباحة بالشرقية أمر ملكي بالموافقة على قواعد إجراء التسويات المالية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية ناورو إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: من أعظم العبادات وأرجاها عبادة الشكر إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَن جعل واسطة بينه وبين الله في الدعاء فقد أضاع معنى العبودية مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري
قررت شركة “إيسديسات” الإسبانية فسخ عقد مبرم مع نظيرتها “كوسموترانس” الروسية لإطلاق أول قمر اصطناعي إسباني باسم (باث/سلام) بغرض مراقبة الأرض بعد أن أيقنت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يعطي إشارة البدء بعد تأخر دام عام ونصف، وفقا لصحيفة (الباييس) الإسبانية.
وتعتزم الشركة الإسبانية خلال الفترة المقبلة البحث عن بديل للجانب الروسي، بين الشركات الأمريكية والروسية، لكنها ربما تضطر إلى دفع المزيد.
وينتظر القمر عملية الإطلاق منذ 2013، بعد أن تم تصنيعه بواسطة شركة (آير باص ديفينس & سبيس) بهدف إجراء 15 دورة حول الأرض يوميا.
ويحتوي القمر على رادار ذي فتحة اصطناعية تتيح له رصد وتمشيط منطقة تبلغ مساحتها 300 آلاف كلم مربع والتقاط 100 صورة يوميا دون التأثر بالأحوال الجوية.
وأدت الحرب غير المعلنة بين روسيا وأوكرانيا إلى فشل إطلاق أول قمر إسباني لأغراض التجسس، وهو مشروع يقدر بــ160 مليون يورو.
ويرجع تأخر إطلاق القمر إلى استخدام الرئيس الروسي لحق الفيتو للاعتراض على استخدام نهر دنيبر الذي يمتد في أراضي روسيا وأوكرانيا في إطلاق القمر لأنه يعتمد على الصاروخ السوفيتي “إس إس-18” الذي تم تطويره في أوكرانيا.
وقررت الشركة الإسبانية فسخ العقد مع نظيرتها الروسية لأنها توصلت إلى أن موسكو لن تتراجع في قرارها الذي يعرقل عملية الإطلاق.