رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
حملت المقابلة التي أجرتها محطة “إن.بي.سي” الأمريكية مع بشار الأسد، العديد من الأسئلة الجريئة، حيث قال الصحفي الأمريكي، الأسد: “إن الانطباع الذي تعطيه، هو لرجل يشعر بأنه لا يتحمل أي مسؤولية عن الأشياء المريعة التي يتم فعلها باسمه للشعب السوري”، وذلك بعد الاستخفاف الذي وجده من النظام السوري عندما تحدث عن مقتل الصحفية الأمريكية ماري كولفن، في سوريا، وخاصة عندما قال: “إنها حالة حرب، وهي – كولفن – دخلت إلى سوريا بشكل غير قانوني وعملت مع الإرهابيين، فهي مسؤولة عن كل ما حدث لها”!
وسأل الصحفي الأمريكي، “هل حدث وبكيت على ما حدث في سوريا؟” وطبعًا كانت الإجابة بالنفي، ليسأله ثانية “إنك تعلم ما تقوله المسودة الأولى للتاريخ: أي أنت ديكتاتور قاسٍ، إنكَ رجل تلوثت يداه بالدماء، وإن الدماء التي على يديك أكثر حتى من التي كانت على يدي والدك”، ليرد الأسد ضاربًا مثلا بـ “الطبيب الجرّاح الذي يقطع يد المصاب بالغرغرينا، فلا تقول عندها:” إنه طبيب قاتلٌ، بل يقوم بعمله لإنقاذ بقية الجسم”، بحسب قوله.