سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11745.63 نقطة
23 مدرسة بتعليم الباحة تحصد التميز في نتائج التقويم المدرسي
الزكاة تدعو المنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية إلى تقديم إقراراتها عن شهري يناير وفبراير
مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
لم ينتظروا جفاف دماءه، بل أوقفوا علاجه وهو غارق فيها بعد عملية جراحية في ألمانيا.. ولم ينظروا لكونه طفلًا يُعاني من نقص في الأطراف السفلى واليد، بل أعلنوها صراحة لوالده “ما عندنا صلاحية لعلاجه”، لتدخل الجملة كالسهم في قلب الأب سعد بن علي القحطاني، لتحطم آمال شفاء ابنه على صخرة الواقع غير المسؤول.
ولكن صدمة الأب لم تمنعه من مناشدة ولاة الأمر، خاصة وأن ملف علاج ابنه المريض عبدالعزيز، الراقد في ألمانيا، أغلق قبل انتهاء علاجه، ليتجدد الأمل ثانية في قلبه، وهو ما دفعه للمطالبة بحق نجله في العلاج.
وفي كلمات ممزوجة بمرارة الصدمة والأمل في سماع صوته من قبل ولاة الأمر، حكى القحطاني، قصته منذ البداية لـ”المواطن”، ليبين أن ابنه عبدالعزيز يُعاني من نقص في الأطراف السفلى واليد، وهو المرض المعروف بـ (الميناء)، ولم يجد له أي علاج في المملكة، ليطلب علاجه في ألمانيا، وهو ما حدث، حيث صُدر الأمر السامي الكريم في سنة 1432 هـ، وراجع في ألمانيا سنة 1433 هـ.
واستعاد بذاكرته مراحل علاج ابنه المريض، موضحًا أن المستشفى أعطاه خطة علاجية لمدة طويلة، حملت عددًا من العمليات في رجله اليسرى، وقدمه اليمنى الصناعية، لتُجرى له ثلاث عمليات، و عندما وصل إلى النقطة الأخيرة فوجئ بإيقاف العلاج، على الرغم من أنه بقي له خطة علاجية، ليكون نجله منُومًا حتى تاريخ 28 /7/ 2016.
وإيمانًا منه بمقولة ما ضاع حق ورائه مطلب، شدد القحطاني على أن لديه تقرير الطبيب بالتفصيل عن الحالة، متعجبًا أثناء حديثه من رد الملحق الصحي في برلين عليه عندما خاطبه، حيث قال له: “عالجه على حسابك.. ما عندنا صلاحية لعلاجه”.
والأمل في الله ثم ولاة الأمر شديد، وهو ما وضح في ختام حديثه المؤثر لـ”المواطن”؛ حيث طالب أولًا بفتح ملف ابنه ومحاسبة المتسبب في إغلاق ملفه بدون مبررات، وثانيًا وصول رسالته هذه إلى القيادة آملًا بالله ثم بهم بسرعة التجاوب، لتكون تعويضًا عن نزيف ابنه المادي والمعنوي من صدمة الواقع الذي رأه.
للاستفسار يمكن التواصل عبر البريد :[email protected]
أسامة سومة
حسبي الله ونعم الوكيل
أبو عبدالله
حسبه الله والله يكون في عون ابيه
ابوعلي
الله يفرج همه وهم المهمومين ويشفي مرضنا ومرضا المسلمين
ابو المهنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
غير معروف
الله يشفاه
أسأل الله له الشفاء العاجل وجميع المرضى
الله يشفيه ويكتب له الأجر
وحسبا الله ونعم الوكيل على اللي تسبب في هذا الشئ
والدوله ماتقصر وتفعل المستحيل لأبنائها
As
الله يشفيه ويكون بعونه
غير معروف
اقول للي اوقف علاجه خاف الله في نفسك واهلك