تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89%
سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية
سلط الموقع الإلكتروني لإذاعة (كادينا سير) الإسبانية الشهيرة الضوء على المبادرات الداعمة لسوريا التي استغلت لعبة “بوكيمون جو” لجذب انتباه العالم إلى ما يعانيه أطفال سوريا.
وأشار الموقع إلى أن معرض صور الفنان الفلسطيني خالد العقيل كان آخر هذه المبادرات، حيث تضمن المعرض صوراً من أطلال سوريا يظهر فيها أطفال سوريون إلى جانب “بوكيمون جو”.
وصرح العقيل بأنه استخدم هذه اللعبة في تصميماته عن سوريا “لأنها جذبت انتباه العالم أكثر من المجازر التي ترتكب يومياً في سوريا”.
وأوضح الفنان أن المعرض لا يهدف إلى إلقاء اللوم على من يدير ظهره لسوريا وإنما جاء لتعريف العالم بما يحدث في البلد العربي.
وذكرت الإذاعة أن من بين المبادرات أيضاً حملة أطلقها مجموعة من الصحفيين على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حيث نشروا صوراً لأطفال سوريين يحملون رسومات “للبوكيمون” تحتها اسم مدنهم مع عبارة “أنقذوني”.
بالإضافة إلى ذلك، انطلقت حملات أخرى؛ منها ما نشر صوراً للاجئين السوريين أثناء رحلتهم للهروب من سوريا وسط انتشار “البوكيمون” حولهم.
كما استطاع مصمم الجرافيك السوري سيف الدين طحان تحويل اللعبة من “بوكيمون جو” إلى “سوريا جو” حيث يبحث اللاعب خلالها عن العلاج أو الأمن أو التعليم بدلاً من “البوكيمون” لجذب انتباه العالم إلى معاناة الشعب السوري.