زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر إيزو اليابانية مصرع 17 شخصًا إثر سقوط حافلة في البرازيل أسعار الذهب ترتفع وتقترب من أعلى مستوى سقوط ضحايا جراء انهيارات أرضية وفيضانات في إندونيسيا السجن والغرامة لـ6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي بأوراق نقدية مزورة تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة
تفاعل الكاتب إبراهيم نسيب مع قصة طفل جازان وأمه، الذي تم اختطافه من على متن طائرة الخطوط السعودية من أحضان أمه.
وكتب نسيب في مقال له بصحيفة المدينة تحت عنوان (السعودية .. وطفل جازان!): “حديث مر أن تكتشف الأم اختطاف طفلها من قبل موظفي السعودية بعد إقلاع الطائرة، بعد أن أبلغوها بأن الطفل سوف يُنقل إلى مقعد خلفي مع إحدى قريباته، إلا أنها فوجئت بغيابه بعد إقلاع الطائرة”، لينفطر قلبها.
وأضاف الكاتب: “المثير حقًّا أنْ تصلَ ممارسات منسوبي الخطوط السعوديَّة إلى هكذا عمل، نسوا فيه مواطنة الأم، وحقوقها على الخطوط السعوديَّة كناقل وطني، يحمل العلم، لكنَّها حقيقة التردِّي، وسوء التقدير الذي ضيَّع الحقيبة، والسيور، ولخبط الأمور؛ لتصبح قضيَّة الطفل الضحيَّة، والأم التي قالت إنَّ صرخاتها وتوسّلاتها فشلت في إبقاء طفلها معها على الرحلة، هي قضيَّة وطن، يتمنَّى أنْ تصلَ صرختها بإعادة التحقيق إلى مَن يهمُّه الأمر، وبوضوح!!
وانتقل الكاتب من قضية الطفل وأمه إلى تردي الخدمة على “السعوديَّة” بقوله: “هي -في حد ذاتها- أصبحت قضيَّة كُبرَى، ويكفيها فخرًا أنَّها وصلت إلى الرقم (82) في الترتيب بين شركات الطيران العالميَّة، وبجدارة! حيث كانت تحتل قبل عامين الرقم (84) لتقفز اليوم للرقم (82)، وهي بذلك تحتاج إلى (41) عامًا لتعود للصدارة، وهي حقيقة مبكية أن تغادر «السعوديَّة» المراكز المتقدِّمة، وتتخلَّى عن صدارتها لغيرها”.
وختم الكاتب مقاله معللاً سبب تراجع الشركة في سوء الإدارة التي حوَّلت كلَّ النجاحات إلى تدهور، وتعامل فجٍّ، أقنع عملاءها بالهروب منها إلى غيرها، ليس خوفًا على حقائبهم من الضياع فقط، بل وصل العنف في التعامل حدَّ الاختطاف في إبعاد طفل جازان عن أمِّه، وكأنَّ الحكايةَ (حلمٌ)، وكأنَّ الحكايةَ (فيلمُ) خيالٍ محض!!
عاجل1
حتى اكلهم احيان يلقون فيه دود
المهندس حسن البهكلي
تحية لكاتبنا القدير الأستاذ إبراهيم نسيب
جمال باقيس
فعلا وضح الكاتب المتميز الاستاذ القدير ابراهيم نسيب عن تدخل موضفين الخطوط السعوديه في اخفاء طفل جازان عن عدم وجودو في الطايره وصدمه امه في اخفاء طفلها فالكاتب المتميز وضح حقيقه الموضفين والتلاعب في الخطوط السعوديه واهمالها في حقايب المسافرين في رحلتهم فانها فعلا قضيه مستمره يشكر الكاتب نسيب علي ضرح هذي القضيه الهامه علي حرصه الشديد للمواضن
غير معروف
اخي ابراهيم
أنت اكتب مميز وتكتب للوطن
ابو البنات
شي لايصدق ومن جرف لدحديره والله حرااام توصل الخطوط السعوديه لهذه المواصيل وهذا الترتيب
بس فالحين يجيبوا خواجات ويدفعوا لعم ملايين الريالات والنهايه ترتيبهم ٨٢
يبغالهم يشيلوا الطاقم كله
غير معروف
حسبي الله عليهم
طفل ليش بتطيح الطيارة منه
ابو سلطان الشهري
اعتقد ياخوان ان جهاز الامن لايتركون الوضع وسوف يهتمون بإظهار الحقيقة وفعلا الخطوط السعودية تحتاج إلي إعادة هيكلها التنظيمي والإداري
ابوطلق
للأسف ما تمر به الخطوط السعودية الفترة الحالية من سلبيات التخطيط السئ و إبعاد الكوادر الوطنية صاحبة المعرفة الوظيفية من ساحة العمل و استقطاب قوى عاملة من خارج الخطوط والبلد تعبث بمقدرات الخطوط السعودية وعادة التخصيص يصحبه أو ينتج عنه ترشيد ولكن في الخطوط الحاصل خلاف ذلك تماما توسع على كافة المجالات بعيدا عن المحور الأساسي في انشاء أي شركة طيران و هو “الراكب” ، ويعود السبب في ذلك إختفاء الرقيب .
لو وجد الرقيب لم نتحدث عن حالتي مطار/طفل جازان
ويصل حال الخطوط إلى ما وصل عليه الحال
والله المستعان