منصة راعي النظر تدخل موسوعة غينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة
شهد المخيم الصيفي الإلكتروني الذي أطلقه صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” بالتعاون مع برنامج “دروب” والجامعة السعودية الإلكترونية إقبالاً كبيراً؛ حيث بلغ عدد المسجلين في البرنامج منذ بدء التسجيل يوم (الأحد) 19من شهر شوال الجاري وحتى أمس الأول (الخميس) 51.824 حسب الإحصائيات الأخيرة في مختلف المجالات التدريبية المتاحة.
وفي إطار رفع المستوى المهاري للمستفيدين من الطلاب والباحثين عن العمل لاكتساب الخبرات وتهيئتهم لسوق العمل، يقدم البرنامج المهارات الأساسية التي تساهم في اكتساب مختلف المهارات الاتصالية باستخدام التقنيات الحديثة ، والأدوات التي توفرها المنصات التعليمية الإلكترونية، كاللقاءات التزامنية وغير التزامنية، التدريب الذاتي، حلقات النقاش، والحالات الدراسية.
كما تشتمل الدورات التي تُقدم لـ 36.089 فتاة و15.735 شاباً على برنامج مكثف متميز لرفع مستوى مهارات اللغة الإنجليزية لدى المتدربين والمتدربات.
وتمكين التواصل الفعال في تعلم اللغة ؛ وذلك من خلال الفصول الافتراضية المباشرة، والأنشطة التفاعلية لتحسين أداء وإنتاجية المتدربين، والإسهام في إيجاد فرص للتطور الوظيفي في المستقبل.
وتسهم الدورات الإلكترونية المقدمة في المخيم الصيفي الإلكتروني في تنمية مهارات التفاوض لدى المتدربين؛ وذلك لإعداد كوادر قادرة على التفاوض والإقناع بشكل ناجح، وإكسابهم القدرة على إدارة العمليات التفاوضية بطريقة إيجابية وفعالة، تنعكس على أدائهم وهم على رأس العمل.
كما تساعد الدورات التدريبية على رفع مستوى إدارة مختلف الأنشطة ذات العلاقة بالموارد البشرية، من تحليل للوظائف، وتخطيط وتطوير وتقييم، ومكافأة وفقًا للمنظور العلمي المبني على تحليل الحالات الميدانية ولعب الأدوار وجلسات العصف الذهني؛ وذلك سعيًا لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 في إنشاء المنصات التي تُعنى بالموارد البشرية في القطاعات المختلفة؛ من أجل تعزيز فرص التدريب والتأهيل، وتوفير فرص العمل اللائقة التي تناسب الكوادر الوطنية، وتمكينها بمختلف فئاتها من الوصول إلى أفضل درجات التأهيل والتدريب؛ ليسهموا بشكل فاعل ومنتج في سوق العمل.