الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
قررت شركة “إيسديسات” الإسبانية فسخ عقد مبرم مع نظيرتها “كوسموترانس” الروسية لإطلاق أول قمر اصطناعي إسباني باسم (باث/سلام) بغرض مراقبة الأرض بعد أن أيقنت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يعطي إشارة البدء بعد تأخر دام عام ونصف، وفقا لصحيفة (الباييس) الإسبانية.
وتعتزم الشركة الإسبانية خلال الفترة المقبلة البحث عن بديل للجانب الروسي، بين الشركات الأمريكية والروسية، لكنها ربما تضطر إلى دفع المزيد.
وينتظر القمر عملية الإطلاق منذ 2013، بعد أن تم تصنيعه بواسطة شركة (آير باص ديفينس & سبيس) بهدف إجراء 15 دورة حول الأرض يوميا.
ويحتوي القمر على رادار ذي فتحة اصطناعية تتيح له رصد وتمشيط منطقة تبلغ مساحتها 300 آلاف كلم مربع والتقاط 100 صورة يوميا دون التأثر بالأحوال الجوية.
وأدت الحرب غير المعلنة بين روسيا وأوكرانيا إلى فشل إطلاق أول قمر إسباني لأغراض التجسس، وهو مشروع يقدر بــ160 مليون يورو.
ويرجع تأخر إطلاق القمر إلى استخدام الرئيس الروسي لحق الفيتو للاعتراض على استخدام نهر دنيبر الذي يمتد في أراضي روسيا وأوكرانيا في إطلاق القمر لأنه يعتمد على الصاروخ السوفيتي “إس إس-18” الذي تم تطويره في أوكرانيا.
وقررت الشركة الإسبانية فسخ العقد مع نظيرتها الروسية لأنها توصلت إلى أن موسكو لن تتراجع في قرارها الذي يعرقل عملية الإطلاق.