مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أحدث “إفساد إرهابي”، وقع على مقربة من مستشفى ومسجد يؤدي فيه المصلّون صلاة التهجد في ليلة ختم القرآن، أي أنه قرب موقع للعمل الإنساني، وهو مستشفى الدكتور سليمان فقيه بجدة، وقرب مسجد مجاور لموقف سيارات المستشفى، الذي شهدت حدث “الإفساد الإرهابي”.
وفوق ذلك كله، جاء الحادث المؤرخ في ليلة 28-29 متزامناً، مع حادث إرهابي وقع قبل عام في نفس التوقيت، في توثيق غريب لحوادث إرهابية “مريبة” باتت تحدث في مواسم الطاعات؛ حيث بلغت حتى الآن 4 جرائم خطيرة الدلالات، بدءاً من جريمة 28 رمضان الفائت لقاتل خاله ضابط الأمن في الرياض ومفجّر نفسه في نقطة تفتيش.
أحدث الجرائم الإرهابية، نفذها مقيم وليس سعودياً، بحسب آخر إفادة للمتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي، إلا أن ما أذهل المتابعين، وحيّرهم بشأن معرفة سر الخيط الرابط، بين تلك الجرائم الإرهابية الأربعة في مواسم الطاعات.
وهذه هي الجرائم الأربع من أقدمها لأحدثها، والتي حدثت في الرياض (مرتين) وحائل وجدة:
إرهاب “ناكر الجميل”
وقبل عيد الفطر الماضي بليلتين تقريباً، مع أواخر رمضان، تفاجأ حي الشفا في الرياض بجريمة الشاب عبدالله الرشيد، الذي يسكن في شقة علوية ببناية خاله العقيد راشد الصفيان، وهو يقتل ذلك “الخال الوالد” الذي آواه وربّاه بعد انفصال أمه عن أبيه، في صيغة غريبة لـ”نكران الجميل”.
وفي ليلة الجريمة، طلب القاتل من خاله الحديث في موضوع، فلم يمانعه، وهناك كانت مفاجأة الغدر بإخراج سلاح مزود بكاتم صوت، حتى أن الخال أعتقدها ممازحة، ليفرّغ أربعة رصاصات في رأسه، ثم يكمل عليه بعشر طعنات من سكين، قبل أن يفر بسيارة خاله إلى نقطة تفتيش قبل سجن الحائر؛ حيث فجّر نفسه دون أن يصيب أيٍّ من جنود النقطة بأذى.
إرهاب عيد الأضحى
وفي عيد الأضحى الفائت، في إحدى قرى حائل، استدرج سعد راضي العنزي بمساعده أخيه عبدالعزيز، ابن عمه اليتيم مدوس العنزي، الذي جاء من الخرج لقضاء العيد بينهما، وهو سعيد بالوظيفة الجديدة التي تسلمها بعد اختتام دورة تدريبية عسكرية في الخرج، قبل شهر فقط من اغتياله واغتيال أحلامه وأحلام والدته الأرملة.
إرهاب “ساطور التوأم”
وفي الرياض بحي الحمراء، في الجمعة قبل الأخيرة من رمضان الحالي، وقبل دخول العشر الأواخر بساعات، قتل التوأم خالد وصالح العريني أمهما “هيلة العريني” تقطيعاً بساطور، وحاولا قتل أبيهما وأحد أشقائهما، في جريمة اقشعرّت لها أبدان كل السعوديين تقريباً.
إرهاب المستشفى والمسجد
وآخر تلك الأحداث، هو الجرم الأخير، الذي أكد اللواء منصور الحربي في بيان “الداخلية”، أنه وقع عند الساعة 2:15 بعد منتصف ليلة الأحد – الإثنين (28، 29 رمضان)، عند تقاطع شارعي فلسطين وحائل بالقرب من مواقف مستشفى الدكتور فقيه، حيث يقع أحد المساجد.
واشتبه رجال الأمن، في وضع أحد الأشخاص وتحركاته المريبة، وعندما بادر رجال الأمن باعتراضه والتحقق منه والتعامل معه بما يقتضيه الموقف، بادر بتفجير نفسه بحزام ناسف كان يرتديه داخل مواقف المستشفى؛ ما نتج عنه مقتله، وإصابة رجلي أمن بإصابات طفيفة نقلا على إثرها المستشفى، ولم يتعرض أحد من المارة أو المتواجدين بالموقع لأذى.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أمرطور اليابان يقف خلف زجاج مانع للرصاص عند إلقاء خطباته أمام شعبه ووبلاده تكاد تخلو من الإرهاب والجريمه بسبب مبدأ ( الحطة والحذر ) في العلوم الوقائيه الأمنيه وحيث تنوعت الجريمه ، عليه يتوجب تطبيق مبدأ الحيطة والحذر الأمني في كل المجالات ، وشكراً للكاتب المواطن ساجد الشريف لموضوع الساعة .
محمد
لا غرابه فكلما زادت طاعات المسلمين وقربهم من ربهم كلما أغتاظ الشيطان وحرض جنده للانتقام ولكن كما قال تعالى (.. ان الباطل كان زهوقا)
حسبناالله ونعم الوكيل
المؤمن بالله مايضراحد
ودائمايتوكل على الله لانه يعلم ان الله بياخذحقه ممن ظلمه
ودورالتحفيظ هيه ضدالارهاب