نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاق “من يعالج صحة حائل”، وجهوا من خلاله سؤالاً لوزارة الصحة عن الوضع الحالي لمستشفيات الصحة في حائل، ومعاناة المواطنين في المنطقة، خاصة مع تردي الخدمات الصحية واستياء كثير من المواطنين من سوء الأوضاع بالمستشفيات والمراكز الصحية.
وتنوعت التعليقات على الهاشتاق بين ساخر من الأوضاع الصحية في حائل، وبين مطالب لوزارة الصحة بالتدخل، وبين سارد لتجربة مر بها.
وقالت حنان الثنيان: “المريض يمرض زيادة من سوء نظافة المستشفى وريحتها”.
وغردت حنان الشمري قائلة : “بمستشفيات حائل قطع أذن مولود، خدش مولود .. أخصائي ولادة لا يعرف خياطة الجروح”.
وقال سالم العنزي: “الواسطة والإهمال أعدمت حائل لا الجامعات ولا المتنزهات والشوارع ولا الصحة كلها متهالكة ومنتهية”.
وكتب الأشهب : “إخواني اللي عنده مريض يهربه من مستشفيات حائل، لهو يرقده بالمسلخ أفضل وأزين له”.
وعلق فيصل العمر قائلاً: مستشفيات متهالكة، كوادر دون المستوى، غياب الرقابة والمتابعة”.
وكتب أحمد الغبيني: ” للأسف صحة حايل تحتاج لمعالج يضرب بيد من حديد لمن يتراخى بخدمة المريض سواءً كان طبيباً أو مديراً، شاهدنا مواقف بالطوارئ تدمي”.
وكتب المغرد خالد النايف عن تجربه مر بها قائلاً: “حارس أمن يقولي كنت أدخن مع دكتور برى، جوه الممرضين يستدعونه بحالة خطرة، علقهم حتى خلصت سيجارته”.
وكتب حمود العديم ساخراً: “طلع مدخل مسلخ حائل أزين من مدخل مستشفى حائل العام”.
وكتب د.خالد جزاء الحربي مطالباً بنقل قادة الصحة ومديريها “جميع قادة صحة حائل ومدراء مستشفياتها يملكون خبرة جيدة لذا نقلهم إلى مناطق أخرى ليستفيد الآخرون من تجربتهم شيء جيد”.
وقال صالح الزويمل: “ما يحدث في صحة حائل ليس إهمالاً بل ضياع تام والأسباب مسؤول ضميره ميت والأجهزة الرقابية مفقودة أكبر دليل الأخطاء الطبية”.