فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب جزر فانواتو تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين خانا الوطن وانضما إلى كيانات إرهابية طقس شديد البرودة وتكون الصقيع على عدة مناطق التعادل يحسم مباراة الإمارات وقطر لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاق “من يعالج صحة حائل”، وجهوا من خلاله سؤالاً لوزارة الصحة عن الوضع الحالي لمستشفيات الصحة في حائل، ومعاناة المواطنين في المنطقة، خاصة مع تردي الخدمات الصحية واستياء كثير من المواطنين من سوء الأوضاع بالمستشفيات والمراكز الصحية.
وتنوعت التعليقات على الهاشتاق بين ساخر من الأوضاع الصحية في حائل، وبين مطالب لوزارة الصحة بالتدخل، وبين سارد لتجربة مر بها.
وقالت حنان الثنيان: “المريض يمرض زيادة من سوء نظافة المستشفى وريحتها”.
وغردت حنان الشمري قائلة : “بمستشفيات حائل قطع أذن مولود، خدش مولود .. أخصائي ولادة لا يعرف خياطة الجروح”.
وقال سالم العنزي: “الواسطة والإهمال أعدمت حائل لا الجامعات ولا المتنزهات والشوارع ولا الصحة كلها متهالكة ومنتهية”.
وكتب الأشهب : “إخواني اللي عنده مريض يهربه من مستشفيات حائل، لهو يرقده بالمسلخ أفضل وأزين له”.
وعلق فيصل العمر قائلاً: مستشفيات متهالكة، كوادر دون المستوى، غياب الرقابة والمتابعة”.
وكتب أحمد الغبيني: ” للأسف صحة حايل تحتاج لمعالج يضرب بيد من حديد لمن يتراخى بخدمة المريض سواءً كان طبيباً أو مديراً، شاهدنا مواقف بالطوارئ تدمي”.
وكتب المغرد خالد النايف عن تجربه مر بها قائلاً: “حارس أمن يقولي كنت أدخن مع دكتور برى، جوه الممرضين يستدعونه بحالة خطرة، علقهم حتى خلصت سيجارته”.
وكتب حمود العديم ساخراً: “طلع مدخل مسلخ حائل أزين من مدخل مستشفى حائل العام”.
وكتب د.خالد جزاء الحربي مطالباً بنقل قادة الصحة ومديريها “جميع قادة صحة حائل ومدراء مستشفياتها يملكون خبرة جيدة لذا نقلهم إلى مناطق أخرى ليستفيد الآخرون من تجربتهم شيء جيد”.
وقال صالح الزويمل: “ما يحدث في صحة حائل ليس إهمالاً بل ضياع تام والأسباب مسؤول ضميره ميت والأجهزة الرقابية مفقودة أكبر دليل الأخطاء الطبية”.