الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
سلط الموقع الإلكتروني لإذاعة (كادينا سير) الإسبانية الشهيرة الضوء على المبادرات الداعمة لسوريا التي استغلت لعبة “بوكيمون جو” لجذب انتباه العالم إلى ما يعانيه أطفال سوريا.
وأشار الموقع إلى أن معرض صور الفنان الفلسطيني خالد العقيل كان آخر هذه المبادرات، حيث تضمن المعرض صوراً من أطلال سوريا يظهر فيها أطفال سوريون إلى جانب “بوكيمون جو”.
وصرح العقيل بأنه استخدم هذه اللعبة في تصميماته عن سوريا “لأنها جذبت انتباه العالم أكثر من المجازر التي ترتكب يومياً في سوريا”.
وأوضح الفنان أن المعرض لا يهدف إلى إلقاء اللوم على من يدير ظهره لسوريا وإنما جاء لتعريف العالم بما يحدث في البلد العربي.
وذكرت الإذاعة أن من بين المبادرات أيضاً حملة أطلقها مجموعة من الصحفيين على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حيث نشروا صوراً لأطفال سوريين يحملون رسومات “للبوكيمون” تحتها اسم مدنهم مع عبارة “أنقذوني”.
بالإضافة إلى ذلك، انطلقت حملات أخرى؛ منها ما نشر صوراً للاجئين السوريين أثناء رحلتهم للهروب من سوريا وسط انتشار “البوكيمون” حولهم.
كما استطاع مصمم الجرافيك السوري سيف الدين طحان تحويل اللعبة من “بوكيمون جو” إلى “سوريا جو” حيث يبحث اللاعب خلالها عن العلاج أو الأمن أو التعليم بدلاً من “البوكيمون” لجذب انتباه العالم إلى معاناة الشعب السوري.