ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي مصطفى بصاص: الأهلي ليس مقنعًا هذا الموسم منتخب الجزائر يعبر ليبيريا بخماسية لقطات لاقتران القمر العملاق بـ المشتري في سماء عرعر حساب المواطن يحذر: سنطبق المادة 20 على كل من يقدم معلومات مضللة
طالب 50 باحثاً ينتمون إلى 9 جمعيات طبية أمريكية، السلطات الصحية بمراجعة سريعة لتنظيم وضبط المواد الكيماوية المسببة لتلوث البيئة، والتي تؤثر على النمو العصبي لدى الأطفال مثل مرض التوحد، وعجز الانتباه وفرط الحركة والتخلف العقلي واضطراب في التدريب المهني.
وأفادت الإحصائيات الرسمية، بأن هناك طفلاً من كل 10 أطفال مصاب بفرط الحركة أو التخلف العقلي، وطفلاً من بين 68 يعانى من اضطراب التوحد وملازمة “اسبرجر”، مقابل طفل من بين 3 آلاف عن ذي قبل.
وأوضح الباحثون في دراستهم، أن هناك طفلاً من ستة مصاب باضطراب النمو العصبي، وهي نسبة مرتفعة بزيادة 17% خلال العشر سنوات الماضية، وهذا التلوث البيئي يؤثر على مخ الطفل وهو جنين في بطن والدته، وفي مرحلة المواليد الجدد وأيضاً لدى بلوغهم سن الشباب.
وأشار العلماء إلى أن المبيدات الحشرية هي من أكثر الملوثات، وكذلك ملوثات الهواء من الجزيئات الرفيعة وأكسيد الأزوت والرصاص والزئبق والزيوت، التي تستخدم في المحولات الكهربائية الممنوعة.