الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تحصنت السعودية في “رؤية 2030” الواعدة للنهوض الاقتصادي بهدف تخفيف وقع أزمة النفط التي طالت جميع أنحاء العالم.
وأطلقت المملكة الخطة الاقتصادية بهدف مواجهة الأوضاع المترتبة على الاعتماد على النفط بنسبة كبيرة في الموازنة العامة للدولة.
وساهم الانخفاض الحاد في أسعار النفط خلال العام الماضي وانتعاشها لاحقا في الأشهر الأخيرة في تعديل “بانوراما حرب الذهب الأسود” التي تقف فيها السعودية والولايات المتحدة كمقاتلين رئيسيين، وفقا لصحيفة (بوليتين) الإسبانية.
وكانت سياسات السعودية خلال الفترة الأخيرة قد أثرت في قطاع النفط بالولايات المتحدة التي كانت تعتزم اللجوء إلى “النفط الصخري” للتغلب على الأسعار المرتفعة للنفط قبل انهيارها.
وينذر ارتفاع أسعار النفط خلال الأشهر الأخيرة بعد التراجع المسجل في العام الماضي بنهاية أزمة “النفط الصخري” بالولايات المتحدة.
ومن شأن الاتجاه التصاعدي للأسعار منذ مطلع 2016 أن يبعث على الأمل من جديد في صناعة النفط الأمريكي، ما ينذر بقرب انتهاء الأزمة، لا سيما فيما يتعلق بـ”النفط الصخري”.
وذكر موقع (أويل برايز) المتخصص أنه يمكن النظر في معركة النفط بأن هناك تعادل بين القوتين، السعودية والولايات المتحدة.
ووفقا للبيانات التي نشرتها وكالة (رويترز) فإن الآبار الأكثر إنتاجية في الدولة الواقعة في أمريكا الشمالية لا تزال تعمل بنصف قدراتها على الاستخراج.
في نفس السياق، تمضي التقديرات الأخيرة الصادرة عن شركة “ريسترد إنيرجي” النرويجية المتخصصة في الاستشارات ذات الصلة بمصادر الطاقة.
وتكشف هذه البيانات أيضا أن هذه الصناعة لن تتمكن من حفر آبار جديدة بالولايات المتحدة للحفاظ على معدلات الإنتاج، بحيث سيتم تخفيض الاحتياجات الاستثمارية للقطاع.
وكانت العديد من الشركات العملاقة مثل إكسون وشيفرون قد علقت مشروعات ذات تكاليف مرتفعة في السواحل الخارجية وفي القطب الشمالي، لتركيز نشاطها على مشاريع الوقود الصخري الأكثر رخصا في الولايات المتحدة، وبالتالي تعزيز الصناعة المحلية، إلا أن خططها تعطلت بنسب كبيرة إزاء انخفاض الأسعار.