طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
عثر علماء على برهان مقنع على نظرية الضربة المزدوجة التي قضت على الديناصورات في نهاية العصر الطباشيري، والتي تجسدت في سلسلة من الثورات البركانية الهائلة وتلاها اصطدام بكويكب.
ودرس علماء المتحجرات نسبتي الكربون والأكسجين في أصداف ذلك العصر التي بقيت في حالة جيدة في جزيرة سيمور الواقعة في المنطقة القطبية الجنوبية في سبيل تحديد متوسط درجة الحرارة على الأرض في أثناء كل من هذين الحدثين المأساويين. وتعود تلك الأصداف لرخويات تجاوزت الكوارث المذكورة. وتعتبر نسبة نظير الأكسجين 18 إلى نظير الكربون 13 في جزيء واحد بمثابة مؤشر دقيق على درجة حرارة الماء.
وتوقع الباحثون أن سقوط الكويكب رفع حرارة الماء بمقدار 1.1 درجة مئوية بينما رفعها ثوران البراكين بمقدار 7.8 درجات ما يعتبر رقما هائلاً. وعند ذاك ازدادت سرعة انقراض الكائنات البحرية في نفس جزيرة سيمور حيث انقرض 14 نوعًا من أصل 24.