تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح آل طالب, إن الناس يخرجون يوم القيامة من قبورهم عارية أبدانهم، حافية أقدامهم، ذابلة شفاهم، فطوبى لمن ثقلت موازينه بالحسنات، ويا خسارة من خفت موازينه.
وأضاف فضيلته في خطبة الجمعة، التي ألقاها اليوم؛ قائلاً: في ذلك اليوم يتمنى المرء حسنة ترفع إيمانه، أو عملاً يثقل ميزانه، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن أعمال تثقل بها موازين العباد يوم القيامة، حري بالعاقل أن يتلمسها ويتمسك بها؛ فمنها تحقيقُ التوحيد، وإخلاصُ الشهادتين لله رب العالمين.
ولفت فضيلته، إلى أن حسن الخلق يكون مع الناس كلِّهم، مؤمنِهم وكافرِهم، صغيرِهم وكبيرِهم، غنيِّهم وفقيرِهم، مستشهداً بقوله عليه الصلاة والسلام: “إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم”.
وأفاد الشيخ صالح آل طالب، أن العمل الثالث الذي تثقل به الموازين يوم القيامة؛ هو ذكر الله تعالى.
وشدد فضيلته على أنه إذا كان الوزن يوم القيامة للحسنات والسيئات، فينبغي للمرء أن لا يزهد في قليل من الخير أن يأتيه، ولا في قليل من الشر أن يجتنبه، فإنه لا يعلم الحسنة التي يرحمه الله بها، ولا السيئة التي يسخط عليه بها، فاستكثروا من الصالحات وتداركوا أنفسكم قبل الفوات.