طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أعلنت الوكالة الأسترالية المعنية بالبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة، أمس الخميس، العثور على جهاز لمُحاكاة الطيران، في منزل قائد الطائرة المنكوبة، وقد تم استخدامه في رسم مسار لرحلة إلى جنوب المحيط الهندي، وهي المنطقة التي يعتقد أن الطائرة اختفت فيها.
لكن الوكالة أضافت، أن وجود تلك البيانات على الجهاز لا يعني أن الطيار تعمد إسقاط الطائرة البوينغ، وهي من طراز 777، في رحلة الخطوط الجوية الماليزية رقم 370.
وأوضحت الوكالة، في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى رويترز، أن “جهاز المحاكاة أظهر أن أحداً خطط مساراً إلى جنوب المحيط الهندي”.
وقالت الوكالة، في بيان سابق، إن “معلومات الجهاز تظهر احتمال التخطيط.. هي لا تظهر ما حدث ليلة اختفاء الطائرة أو مكان الطائرة”.
يُذكر أن الطائرة، التي كان على متنها 239 راكباً، اختفت في مارس عام 2014، أثناء رحلتها من العاصمة الماليزية كوالالمبور إلى بكين.
وجرى إنفاق 135.7 مليون دولار على عملية البحث، في مساحة 120 ألف كيلومتر مربع في جنوب المحيط الهندي، والبحث مُستمر منذ أكثر من عامين، لكن لم يعثر على أثر لجسم الطائرة الرئيسي.
وجرفت الأمواج العديد من قطع الحطام إلى شواطئ في إفريقيا، وتبين أنها من الطائرة المفقودة، لكنها لم تلق ضوءاً يُذكر يتيح حل اللغز.
ويعتقد المحققون أنه جرى التحليق بالطائرة عن عمد لآلاف الأميال بعيداً عن مسارها، قبل أن تسقط في جنوب المحيط الهندي، قبالة أستراليا.
وأعلن المحققون في 2015، أنه لا يوجد شيء مريب في الخلفيات المالية أو الطبية أو الشخصية للطيارين، وأفراد الطاقم.